9 حاله ٠ وبعد ان ذهب تبض فروخ شاه ولس ثيابه وركب وخرج ولم يكن منوعا علييم الدخول الى معسكر العرب ولا رجال العرب ممنتوعا علييم الدحول الى المديئة دل كانت السلامة موحودة والاختلاط متواصل فقي سائر ا حقو صل من صيوان الامير رستم فرتم فوجده لا يزال في صيوانه ول يخرج فدخل عليه فترحب به وتلقاء بالشر والاكرام وس عليه وسأله عن سبب محيئه فعال له وقد اذرف دموع الانتكسار والذل بين يديه اعلم ايها الامير والسيد الخطير ان الي هو كسرى انو شروان كا تعلم اذنت وكل انسان وافي وريثه كا ان اخي ايضا وريقه ولي الق ان اطل الماك لنفسي كا يطلبه هو ' لتفسه لافي لا احب الذل والطاعة هاذا ملك اخي اذلني وقبرفي وانا اعرف أن اباك يقيمه على كرسي الاكاسرة لا يلتفت ال ولا ينظر في حتي ولا يراعي في ذلك رأيالامة لا دالفرس بجعم يريدونني وما مثهم من يريد اخي الا ابوك ولم يكن لديه من يسأله ان يرحم عن عزمه فاردت ان اتخذك لي سندا وغوثا واكون لك عدا وقد حنتك بالسر لا ارعت ف ان يعلم احد بذلك واسألك بالله الذي تصده وبطية اصلاك وغ تك ومروةتك ان تعاهدني بالامجاب وتسكون لي معيئا ومساعدا وانا اعرف حمدا اذا قلت الى اسيك وسألته في قباى لا يخاف لك طلبا ولا يرد لك سيالا ماعثى واجر في وارحنى فافي وقيع عليك الآن فتحركت عروءة رستم ولعت انخوة الى بية . فقال له لقد اجرتك واعثتك والي من هذه الساعة اعزم على مساعدتك ومعاضدتك فلا اضيع لك حا وسأحل الي على ان يقيمك ملكا ولا كن انيكان سواك ولو ارنمت الطميع الى ذلك واذا رأى الي غايتي لا © لنني فسكن مرتاح الال من هذا القسيل فا اما من يقسم ويخلف في قسمه وقد وعدت قلا ارجع في وعدي ولو ذهست روحي فاطران لدلك خاطر فروخ وتيقن باانجاح ووعد نقسه بالملاك ودعد ان قام «قدار ساعة عند الامير رست رحع الى اأدشضة مسرورا فرحا شاحكر"ا من رأي مختيار وهو يقول فى نفسه وحق الار وتربة احدادي لولم يبي يهار الى هذا 0 قدرت على نوال المراد ولا بد لى من ان
Unknown page