ما اولاد حمزة وزوجته وكنت سبب كل مصيبة وصلت اليه قال وعند شروق شمس ذاك النبار دخل الاميد الى دار اللمسكرمة وبعث.
بالاوامر الىمكل العرب ان تتكف عن القتال ومتتع عن ذبح الاعداء وان يعطى الامان لكل انسان في المديئة وان يخرج العساكر الى خارج المديئة ولا يبتى الا النفرسان العظام والقواد والامراء والفراء والعيارون وبعد مرور ساعة بطل الققتل وسسكن اضطراب المديئة وجعل العرب تخرج متها الى خياءها وقد اروت غليله! وقئلت مقتلة عظيمة لكنها لم تنبب عقالا ولا اخذت ما يساوي قيمة بارة وذلك لانهم كانوا يرون متديل عمر العيار معلقا على الباب فيتذ كرون ضمانته اليلد فلم يمد احد يده الى حاجة من حاجات اهلها واخذت الفرسان في ان تجتمع الى قصر الاحكام واحدا يعد واحد وقد صغوا بأدمية الاعجام .ولا انتعى اجتاعهم وهأ بعضهم البعض بالسلامة واذا بالاميد عمر قد دخل يتود من خلفه الملك كسرى ويمتك الوزير وءالما رأى الامير كسرى نمض واقنا على قدميه ودنا منه وحل وتاقه وقبل يديه واعتذر له وقال با سيدي الي متتكدر مما وصل اليك من الاهانة والي لا ازل اتذكر حبك لي وخلوصك منذ الاول وافي تربيت على نعمتك وتقربت منك بزواجي من كريتك التي خطنتم! يد الايام جور! وقتابا ظلما وزيرك ولو انك لم تسمع منه ما كنت رأيت من العرب الاطاعة وخضوع خازاه الله على فعله بايشم اسلزاء على ما اوصل لي من الاذى والاسى ٠ فدنا كسرى مه وقبله دين عينيه وبتكى على ما فات وكان يتأن بتفسه قبل ذلك اللين أنه اذا وقع بيد العرب اعدموه الحياة وانتقموا ممه حتى رأى تلك المعاملة اعطسنة فس حكثي را وتذكر طعة الامير +زة في الاول فادرك غلطه وتذ كر بنته عبر دكار فزاد في التكاء وقال له الي كنت همذ الاول اميل اليك وقد وعدتك بزواج بنتي عن دضي مني وطيية خاطر لولم عيلني هذا الوزير الخبيث الذي كاد يخرب ملكتي ويذهب مجياتي واي اشحكرك على ما ابديته لدي" من لين المانب ورقة الاخلاق فاعاد الاءير تقبيل يديه ثانيا واجلسه على كرسي الرئاسة
Unknown page