422

Sirat Amir Hamza

Genres

لاز

هن ىكل ٠١ تطلب فانا احضره اليك فتأكل طيبا وتشرب طيما واكون قد وفيت حت معك ومع قوي لاي رجل ان قلت لا اكذب واذا وعدت لا احثث وقد وعدث ان احافظ عليك حق المحافظة ذلا يشغيان احنث بوعدي واذ اردت ان تدفع لي الذخائر فيمسكنك ان تشير الي" باسانك كيف ادبرها واعمل بها فاتعلم قال واذا حلات لي يدا ماذا يا ترى اقدر ان اعمل أاقدر على اهرب وانت واقف اعأعي تنظر الي وتلاحظني وارجلي متيدة لا ادر على المي والغرب وكيفت اتخاص قال هذا لا يمسكن ابد! فالي لا اريد ان اترك حق الحافظة ولا من باب ولا اقصر من جهة . فنسكر عمر برهة م قال له انك حر في ان تنعل ما تريد لتكن اذا كنت كا وعدت صادق القول معي احضر لي ذقا من الخمر فنشرب انا وانت واسر واخمر وائا اعرف ان في الفد ياخذوني الى القثل فيجب ان اتتعم وال اليرم واترك هذه الدنيا واسر بك لانك آخر رجل عاملته في حياقي . قال افي لا اقصر في ذلك وقد وعدتك فلا ارجع بوعدي نكن هل تعدلي انت اذا احضرت لك ما طليت تعطيني الاكرة وتعلمني مثافما ٠ قال اعطيك كل ما معي الا هي فلا فانا لا اتخلى عنها وانا حي" فزاد طمع محترك الباب فيها وظن انما لا بد ان تتكون شيا عظيا وفكر هاذا يعمل ليأخذها مه وخاف ان اخذها منه بارغم لا يعرف ان يستعملما ولا يعود عمر يعلمه فصبر وقال لا بد من الاحتيال عليه وقال في نفسه الاونق لي ان احضر له الخمر يكثرة واستيه فاذا مسكر ورالي اتودد اليه واثقرب مه واظهر له محبتى اعطالي اياها واجابنى الى كل ما اريد فيتكون ذلك فمل الخمرة ولا ريب انه يسكر حالا وهو في هذه الخالة ولذلك قال له الي قلت لك لا اخلف قولي فسأحضر لك الخمر اليد والطعام الاذيذ وبعد ذلك اترك المكافأة لارادتك اذا كافيتنى كان خير ١ والا فاكون قد عمات معك معروذا واذك لست من اهله ١

ثم ان محترك الباب خرج من عند تمر العيار واقفل عليه وسار الى السانة فاشترى خرا كثيرا وطعاما جيد! وفاكبة ونقلا وملما ميا وجاء بها الى المطبق

Unknown page