3 وت وتستسكن حركاتها فيحملببا ماثثة الا ان قبل ان تصل الى درجة الموت الاخيرة سمع صوت الامير مزة داخالا من باب القصر وقد صاح وانقض على العيار فضربه بسيفه نقتله ونظر الى زوجته على تلك اللالة فطار عقله ونقدصوابه وغاب عن هداه ودنا متها وثمرها اليه وهي باسوأ حالة وقد سيعت صوتهفنتحت عيليها واغرورقت بالدموع وندمت في ذاتها على سرعة لس السم حيث لا ينفع الندم ولتكتها ارادت ان تريح فتكر زوجبا فاستجمعت قواها وقالت له وهي على آخر رمق من اليا الي اعرف حبك وقد ثدث عندي في حال موق واكد الان الي سامحتك عن كل.شي. وأسأل الله ان لا يجازيك الا بالاحسان ولا ينتقم لظلمي منك بل يوفقك في كل حياتك وآخ ر كامة اقوها لك الي احبك ياحمزة وحبك سسيتكون معي في قبدي افي متعزية حيث رأيتك عند مرقي وفي الدقيقة الاخبرة منحياتي افي احيك وحبي قضو علي" ٠ ثم انقطع صوتها وتخدرت اعضاها واخذت اللرادة تفارق جسمها شيثا فشيثا حتى كاد يصير كالثلج وقلت المركات وانقطعت التتفسات فتأ كد الامير موتهافنتفهيته وصاح وناح وضمما اليه ووقع الى الارض مغثيا لاييى الى الدنيا ولا الى ما فيها قال وكان الامير قد وصل الى حلي في تلك الساءة وهو متفرد بتفسه كا
تقدم فوجد عسا العجم حول المديئة فعرف اتهم ما جاو"! الا لامر خطير ولابد ان يسكون لاجل زوجته او من اجل نصير الللبي فم يتعرض لهم وعرج حق دخل بيثا في اطراف المديتة ودعا صاحب الميث وامره ان يذهب الى نصيد 3 حلب ويطلب اليه ان ياتيه بالسر وحذره من ان يطلع احدا على امرهو كان يريد قبل كل شيء ان يعرف يمكان وحود عبرد كار ويراها ومن ثم يظهر نفسه فسار الرجل في الخال ودخل على الحا واسر اليه خبر الامير وامره ان ياف اليه فأجاب في الخال وسار بنفسه حتى وصل اليه وسلم عليه وهئأه بالسلامة فسأله عن زوجته فقال له اعلم يا سيدي ان الخيث يختك قد ارسل بهذه العسا؟ لاخذها الى مدا وحاوات صكثيد! فلم اقدر والان قد بعث بعياده ليقبضوياتيه بهسأ
Unknown page