١ التكثيرة وتركوا جبالا من التتلى متكومة حول المديئة ولا ذال هذا العمل حتى دخل من بت من الرجال حا الى داخل الاسوار واقفاوا الابواب وحاصروا في الداخل وحيائذر رجع الامير وقد شن غليله من الاعداء وعئد وصوله الى معسكر العرب نزل عن جواده وحث الثراب على راسه وصاح واولداه لقد غدرت بتكم ايدي البين وانا غائب ولم تسمح لي الايام ان اشاهد مصرعكا قد هد ركني وضعف حيلي وفقدت قو وتفطع امل حياق واتصل حبل بلافي وشدالي قتل عمر الذي كان غوي وعبدي واصيب سعد الذي كان املي وقصدي وكانت نساء الثبيلة قد خرجن للقائه بشياب السواد وهن لمات باكيات فزدن حزنه حزنا وقال لمن الا فابكين ايتها النساء فلا دمعة تنشف كن ولا حرقة تطنى من قد حق لألصخور ٠ فوادكن فاذا كتتن لا تسكين عمر وسعد فعلى من تبكين اين من كاناذا دعوته يجيب ٠ ان تسيل ماء حزن ولاجوامد ان تذرف دموع يأس واين ذاك الذي قطف غصن صمائه الرطيب وقتل عمر ول يره ابنه واباه . وفقد فجن ايتها البحار جني وسيلي ايتها الجبال سيلي ٠ سعد قبل ان تحني ثرة صباه واحزلي ايتها الطبيعة هل سمعت بن اصي ب كصالي ومن دمي منالزمان با دميت به صرفت عمري معذيا مشتثا وما كنت لاكون سعيد! مرتاحا . ثمامر ان يواخذ به الى قبر ولديه فأخذ ودمي بنفسه عليهما وجعل يلثم تراهءا ويستكب دموع : الاسى وانشد يرث ولده سعدا وهو يبكي وياطم على خديه
صال فيا الردى جهارا بمارا فكأن المثون تطلب ثارا
كلا قلت يستتم هلال" سلبتنا ايدي الردى اقارا
يا لقوى ماان وجدث منالخط ب مجيدا ولا عليه انتصارا
كل شخص لىى الخطوب علىفة ل حبيب واعتب الاقدارا
با هلالا للا استتم ضياء قد اغارت فيه المثون ارا
قر اسرعث له الارض كسفا 2 وكذا الارض تكسف الاقارا
ذهل المقل رزنه فترى النا س ستكارى وما هم يسكاري
Unknown page