267

Sirat Amir Hamza

Genres

١

اكبيد والصغير ليتأكدوا ان في خدمئك فرسان لا ينتج مثلهم الزمان ولا تأقي بنظيرهم الايام . وقال متك اعلم يا سيدي افي نظرت موضع النظر ولو كان في جيوشنا اثنان مثل رعد المثقش لانتبت الحرب فيهذا التهار ووقع لنا النصر الذي زيده ومع كل هذا فاذا تعوقنا الى شبر او شبرين فلا دأس فانه يفتيهم فيالآخر

ويجعلبم عبدة إن اعتيد فبذاما كان متم واما ما كان من العرب فانهم رجعوا كذلك فائزين من جهة ومتتكدرين من اخرى وقد رأوا انه قد قتل من جيشهم جانب غير قليل ولذلك امر حمزة ات تتأخر العساكر ولا يذل الى القتال الا ربعا فقط والباقوت لايجملون الا في آخر النهاد بحيث تحكون قد تعبت عساكر الاعجام .واختار مثيم القواد والشجعان وقال اننا وحدنا مع مائة الف نفس كني أرد الإاعداء وفي اليوم الثاني تحدد القتال وعظمت الاهوال وزاد القيل والقال وقتل. كثير من النريقين الميان جاء المساء فرجءوا الجميع وفيالصباح عادوا الى مثل ما كانوا عليه وداموا على هذه اطالة مدة هسة عشر يوما حثى وقع النقص في عساكر الاعجام لان الرأي الذي دبره الاميد حمزة كان موافقا لهم وكان لا يجارب الا بالابطال المعدودين ويترك الباقين الى قرب المساء فيحملون وهم براحة على الاعداء المتعبين فيتثلون كثيدين منبم ٠وفي اليوم الرابع رجع رعد المثقش الى صيوان كسرى وهر متعمب جدا وقد التقى في ذاك اليوم بالامير سعد اليونانيي فاشغله كل النبار ورجع دون ان يتتل احد! فتتكدر وقال للملك كسرى ان رجالك جيثاء ضعفاء فا منهم من يسد عوزا وانا وحدي التزم ان ادفع اعظم فرسان الثتال كفرسان العرب وارى ان عساكرنا على نقص متواصل ولا بد ان يفنوا بعد ايام اذا دامت الخال على مثل هذا المثوال ومن الرأي الحسن ان ذتكفهم في الغد عن التثال حق ذا افئيت الاوائل هان علينا هئلاء الاواخر . قال الي كتنث ارغب في ذلك وعندي ان تنتل لي دسم والامير +زة في الاول فاذا قثلت هذين الفارسين فرق الجميع وخافوا واركتوا الى الفرار ٠ قال الي سأقتل الاثنين بيوم واحد اذا

Unknown page