1
وسمبمة ودمدمة ولوعد وتبديد واصوات وقوع سيوف على درقدإد اسنة ض زرده و يكن دم اشر أسشد عولة من ذاك اليوم ولارأت ولاشيءتك اذن اعظلم اضطرابا منه فلله در الامير خزة صاحب هذه السيدة فائه اباد الرجال واهلك الابطال واعظم من عمله كان عمل ابئه رستم فرتم فانه اخترق صفوف الاءجام وانزل عليهم مياذيب الغضب والانتقام ففرق الكتائب وبدد المواكب وترك القتول بين يديه كالتلول وكلها رأى جيشا من الاعداء متجمعا عليه كانه قضاء الله المأذل يغرقه باسرع من لمح البصر ولم يكن اشد فرسان الاعجام قادر!
انيثيت بين يديه او يرضى ان يقف في وجهه بعد انيرى عجائب حلاته وسرءة ضرباته وطعئاته ويشاهد منه انه يحمل من اول السسكر وباقل من لمح البصر يصيد في الآخر وصوته يرن في اذن كل من المثقاتلين . وكذلك كانت تفعل باقي الفرسيان وعمل رعد المتقش اعمال عجيبة في ذلك اليوم ولولا محاولة فرسان العرب ودفعه لكان اهلك كثيرا منهم لانه كان اذا التقى بواحد لا يتدر ان يقتله الا بعد دفاع ونزال ومعاركة كثيدة ومع كل ذلك فائه قتل كثيرا من العرب وكانت فرسان الاعجام قد طرقتها كثرة الوقائع والحروب وعلمها التكرار والثشات في الدفاع والحجوم ففعلت فعا جسيا ولا زالت ارب قائة على ساق وقدم ونئوس الرجال تقدم ضحايا على المابح العدم الى ان اقبل الظلام واسرع النبار بالاهزام فضربت طيول الانفصال ورجع المثقاتلون الى الخيام وما منهم الا من صبغ بالدماء وتلطخت ثيابة واسود وجهه وما صدق أن ذهب المار حتى رجع لاخذ الراحة ومناولة الطعام ورجع رعد المنقش وهو كانه شقيقة الارجوان ما سال عليه من ذماء الفرسان ٠ فسر كسرى من بسالته واقدامه وتأمل فيه النجاح والتوفيق وقال له اذا انتعى لي النصر على يديك كنت انت الام في بلادي والسيد عليها ولا احد يعلو عليك ٠ قال الي القيت الرعب في هذا اليوم في قاوب أعداك ولايد انهم يتفرقون قريا ويثروث من هذه الدبار ولكن اقيم لك بالتار وبتربة اجدادك انهم أو ساروا داخل البحار لتأثر تم واهلكت نهم
Unknown page