م
لايقاس بفرسانسكم العظام لسكن الايام عليتكم اخذت في ان تور ولا بد ٠ن مرور حرس وههوم لان الدهر لا يستقم على حالة فاذا اضحتكك اليوم ابتكاك في الفد ومتى رأيته مقسلا فتأكد انه سيدبر واذا شاهدته ادبر فثيئن انه سيقبل وحيث ان لا بد من وقوع ارب دينتكم وبين الاعجام فاذا قصدم كسرى الى حلب افضل بسكثير من انكم تقصدوه انتم الى هنا لان يوم المدائن
يأت بعد فكث الامير مر العيار في المديئة دلاثة ايام وفي كل يوم رج الى ديوان املك كسرى ويسمع ما يدار هناك من التكلام وفي المساء يأقي قصر بزدجهر الى ان رأى الاعجام قد خرجت الى ملاقاة رعد المنقش فسر لذلك واختلط بيهم وخرج معهم حتى بعدوا عن اليلد مقدار ثلاث ساعات والتةوا بالساكر وكان عددهم نحو مات الن فارس وفي مقدء”هم دعد المنقش وهو قصير القامق عريض الأكناف كيد الدماغ كاد لساوي طوله بعرضه وسمتكه ورسمة الشجاعة تلوح على وجهه وبا مقيقة انه كان يحي سك الدهاء كثير! حتى انه اليوم الذي لا .هرق فيه دما لا يلتذ بعيشه ولا ينام مرتاحا فيلتزم في كل يوم وهو في بلاده ان يأف بالاغنام والنصلان فيئحرها ويبرت دمبا على الارض ويتركها الى قومه فيفرح وتفرج كربته فسل عليه تك واعيان كسرى وترحبوا به ورجعوا جميعا الى الايوان ويختك لأيد في تعظبمه وتسكرعةه وعدح مثه ومن شواعته حقق دخل على كسرى فسم عليه وقدم له احثرامه فترحب به ببرود وقد امعن فيه النظر فلم يتصود فيه الثبات ولا حدثته نفسه بانه يقدر على مقاوءة العرب وفرساتهم ولاحظ الوزير مختك ذلك فاراد ان ينزع من رأس كسرى هذا النتكر ويجمله على الاءتقاد بانه افرس فرسان هذا الزمان ٠ قال له هذا با سيدي رعد المئقش صاحب الغارات المشبورة في كل مسكان والوقائيع المشسكورة المعروفة التي اكسبته الرفعة وعلو الشأن وسوف ترى بعينيك ما يفعل لك بالاعداء ولا عسكن ان يعرف الانسان بمجرد النظر الى وجهه لان الابطال مستترة تحت اثوابهبا ولا بد ان
Unknown page