سألتني: مللتنا أم تبدل
ت سوانا هوى عنيفا ووجدا؟
قلت هيهات! كم لعينيك عندي
من جميل! كم بات يهدى ويسدى!
أنا ما عشت أدفع الدين شوقا
وحنينا إلى حماك وسهدا
وقصيدا مجلجلا كل بيت
خلفه ألف عاصف ليس يهدا
ذاك عهدي لكل قلبك لم يق
ض ديون الهوى، ولم يرع عهدا
Unknown page