السير شارلس (مصغيا) :
إنه يحادث ذلك الرجل. (بينتر يعود معلنا (الكبتن هنتنجدون)، السير شارلس واللادي ديدموند يلتفتان إليه وقد تنفسا الصعداء.)
اللادي ديدموند :
آه! إنه أنت يا رجنالد.
هنتنجدون (وهو ضابط طويل، وسط، في الثلاثين من عمره) :
كيف حالك؟
اللادي ديدموند :
كيف أنت يا سيدي؟ ماذا أصاب هذا الرجل؟
السير شارلس :
ماذا؟
Unknown page