Sharh Hikmat Cayn

Mirak Bukhari d. 740 AH
95

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

2)قوله والامكان اللازم اهاى الامكان الذان وامنر زبا للازم عن الاستعد ادى الذى يعرض الأشياء ويزول عنمافان 6 لفظ الامكان مشترك بينهما (سيد رممه الله (قوله ولايتخصص وجوده جين دون مين بخلاى الميكن الذى يتوقف وجوده على شرائط فان الفيض عليه بتغصص بوقت دون وقت فان حصول الصورة المنوية على الدموية فى وقت ثم مصول الصورة العقلية فى وقت آغر(ميد رممه الله 3) قوله دون البعض وان يتخصص الغيض ببعض الاوقات دون بعض (سيدرح 3) قوله عام الفيض اى فى جميع الستفيضات وفى مميع الاوقات (سيدرح ع) قوله لامتناع تخلف المعلول الخ لا بتف ان هذ ا القد ارانى حا5" كه العطبل فاسن تان زاص لاسبدسربه الهه ) نوله على برالماب عل امورخارجة عن الماهية وامكانها وعن الامين بد وام اى بدو ام وامب الومر وي الموابى التطية لابعصسالوس و الا لايكون الواجب وحده ولاهو مع الامور وجوده بحين دون مين لانك ستعرف ان الممكنات مستندة فى و بمودها الى سبب واجب الوجود من جميع جهاته وكل ما كان عذلك استحال الدائمة معه علة تامة له فلابد من امور اغرى هى حادثة قطعا (سيد رحمه الله* ان يخصص بعض المسنعدات بالفيض دون البعض بل يجب ان يحون 2) قوله الاستعد اد النام وهو تميو المادة عام الفيض وان يكون اغثلاى الفيض عنه بسبب افتلاى القوابل لما يحصل لها من الصور والاعراض وهذا وقد فرضنا ان الامكان اللازم للماهية كاف فى قبول الفيض عن واجب الامكان ليس لازما بل يوجد بحدوت الاشياء ويعدم بعد الوجود بحصول الوجود فوجب ان يكون موجودا دائم الأ متناع تتخلف المعلول عن العلة الشىء بالفعل (سيد رممه الله * (والا) اى وان لم يكن كا فيا (توق) اى الفيضان [على شرايط) وجودية ب) قوله وارتفاع الموانع داغل فى الشرائط المذ كورة بالنفسير الذى ذكرناه وقد كانت اوعد مين مش تستعد الاهية لقبول الومود عن وامب الومود (فبكون اشارالبه الشارح ميث قال ومودية كانت له) اى لثل هذا المكن الذ اته (امكانان امدهما الاكان الازم لاهيته) اوعدمية (سيد رحمه الله * وهو كوته محالة لا يلزم من فرض وجوده ولاعدمه ممال (والتانى الاستعداد 8) قوله قدم الحادث فان الممحن المفروض لايجوز انيكون قديما والا التام الذى يحصل لها) اى لمامية المكن (عند مصول الشرايط وارتفاع الكفن امكانه فى فيضانه عن الامور الدائمة السوانع وهذه الشرابطا تكون لاممالة مادنة) اذلوكانت قديمة لزم انيكون عن النسم الاول (سيد رمبه اللهه امر عسارم الوامب عم الامن والسعال واداكان طلك الرايه ولع ام الناع ال الطه لالج تغريرهذا المقصد بعبارة اوضح ان يق مادنة (مسبوقة بموات امرلا الى نعاية فبكون كلى سابنى مثر بالعة االا عك فى ربود الموادت فلامخ اما : الموجبة) اى الغاعلية (الى المعلول) الذى هواللاحف (بعد بعدهاعنهانبكون علتما النامة قديمة فبلرم قدم اذلولم يكن عذلك بل اننمت الى مادت لا يكون مسبوقا بحادتالموادت او تخلف المعلول عن العلة آفر فلايخ من ان يكون العلة التامة لذلك الحادت قديمة اوممدية التامة وهما ممالان اومادية ولوببعض وعلى الاول يلزم انتقلاب الحادت قديما وعلى الثانى يكون اللامسبوقزائها وج ينقل الكلام الى علة العلة وحكذا فيترتب حوادت غير متناهية بحادت مسبوقابه هف (وذلك) اى كون قبل كل مادت ماد دالا الى اول اومنلامقة فهتاك حوادت غير متناهية متسابقة ولاشك انه كلما غرج منما جملة اوواعدة من العدم الى الوجود قرب المعلول الى العلة الموجدة فلابد في وجود المحادت من المبدأ القديم تعالى ذكره من سلسلة البعدات وهوالمطلوب (سيد رحمه الله* 15) قوله وذلك اى كون قبل كل مادت اخ اما انه لابد من الحركة ولان هذه الحوادت منقسابقة بعضها على بعض سبقا لايجامع فيه السابق المسبوق فلايد من زمان مستمر من جهة الماضى ليتصور ذلك وهو مقد ارالحركة فلابد من حركة لابداية لما واما انما لانهاية لها فليس بلازم مما تكره لكنه مبرهن عليه فان عدمها بعد وجودها يستلزم هم الزمان بعد وجوده فيتقدم وجوده على عدمه تقدما يقتضى زمانا فيلزم وجوده حال عدمه (سيد رحمه الله *

Page 95