============================================================
31 دم، سان الساط افا اعرمت والعل بعضما من هش باهى لبما ال ان تلم صورعا فلايكون لواعدمتها صورته الخاصة وليست ح صورة وادة فبصيرلها هيولى واعدة وصورة فعنهم من بعل تلك الصوره امزامتوسطا بين صورها ومنهم من بعلما صورة اغرى من النوعبات (لاضلال المركب فى القرع والانبيق اليها) فلوكانت فاسدة استحال ان يكون عذلك وقيه نظر لالانه لوبقيت صور العناصر النوعيةمع حصول الصورة الأغرى الحادنة بعد المزاج وتاك الصورة سارية فى الأجزاء كلها لزم ان يكون النارمع بقاء صورته الناربة منصفة بالصورة اللحمية والعظيمة وفير هماولوكان عذلك لامكن التكون من عنصر واعد لان الصور اللحمية معلا انما فبلما النار بعد الامتزاج واستعالة كيفيانها المعاوفة عن ذلك باقر اطها فلا يلزم من ذلك قبولها لها من غير مزاج فلا يلزم جواز التكون من عنصر واعد على ان ذلك واردعلى من يقول بفساد صور العتاصر ايضا لان الناز مثلا اذاكانت تقبل صور المركبات بعد خلع صورتها فعلى هذ ايجوز ان تخلع صورتها من غير امتزاج ويقبل صور المركبات فكل ما يقولونه فى الجواب فهو جوابنا ابل لجوان عود الثل عد الاملال والقطير (ولايق كلو امدمنها على صراة طيفيته لانالانمد فى المركب شيئا من الكبفيات كما فى البسابط بل يجرى فبعا فعل وانفعال) ومعنى هذا الفعال والاتفعال ان يكون كلواحد من مبادى تلك الكيفيات كا سراللكيفية الأغرى بامالة مادة موضوعها الى كيفية ذلك المبداء والفقه فيه ان لكل جسم مادة فيها قوة وجوده وصورة بها وجوده بالفعل كا لمائية فانها صورة الماء والنارية فاتها صورة النار وامابرد الماء ورطوبته وهرارة النار ويبوستها فهن اعراض تلحق الجسم بواسطة الصورة النوعية وهذا الفعل والانفغال يستحيل ان يتم بهذه الكيفيات وحدها لان الفعل والانفعال مختلفان لايتصور ان من ميثية واعدة متشابهة والافا نكسارهما اما ان يكون معافيكون الغالب حال كونه غالبا مغلوبا وهو محال اوعلى التعاقب بان يكسر اعد هما صورة الاغرثم يتكسر عنه فيكون المكسر عنده ماكان قويالم يقوعلي كسر الاغر فلما انكسر وضعفت قوته قوى على كسره وهذ اممال (وقد بفررهذا بهذا الوجه وهوان انكساراعد هما بالاغراما ان يكون سابقا على انكسار الاغربه اولايكون والاول محال لا ستحالة ان يعود المكسوركا سراوكذا البانى لان الكاسر لابد وان يكون موبودا حالة الانكسار فالانكساران انكانامعا وجب وجودالكا سرين فيكونان باقيين حال كونهماعير باقيين وهو ممال قثبث انهما لايصح ان يكونانا من الكيفيات فقط لكن الكيفيات تنكسر سوراتها قلابد وان يكون الكاسرلها شيئا آغر وذلك هوالصورة اذاليس الاصورة ومادة وكيفية والكيفية لا تصاح ان تكون كا سرة لما ذكرنا ولا المادة ايضالان المنفعل لا يكون فاعلا فثيت ان الصورة هى الفاعلة الهذا الانكسار وذلك بان يحيل مادة العتصر الى كيفيتها فتكسر صورة كيفيه
Page 376