============================================================
فطاو اذا كان كذلك فاعام ان الموجود من الزمان في الخارج امر لا ينقسم وان ذلك الامرالذى لا ينقسم يفعل لسيلانه الزمان فعلى هذا الموجودفى الخارج منه ليس الا الان وفيه زيادة بمث فليطلب من هناك (مير سيد شريف رممه * * 1) قوله السمث الثامن آه انمااورد مبامث الميل فى ذيل مبامث الحركة لانه السبب القريب لها وهو محسوس بحس اللمس فى الحركة الاينبة ويقرب منها الحركة الوضعية فى ذلك واما الكمبة والكيفية فليساعن لك وان امكن ان يدص هذا فى الكمية وقد تبهناك علبه فيما سلف (مير سيد شريف3) قوله ضرورة الخ انما قال ولاشك فى ومودمد افعة لان ومودامرآغرسوى المدافعة هو علة لها ومغابرة 80 للطببعة مثلافى البدافعة الطبعية ليس بظاهر (مبرسيد شريف رممه* 3م) توله وه البل الخ قال فى برع اللخعف الحركة بزه لايبنجزى وعل يقال الان على الرمان الماضر وهو بهذا قال الشيخ فى عود آلميل والاعتماد هواالنفسير قابل للانقسام ) لان كل زمان قابل للانقسام ما ضبايان اوماضرا لكيفية آلنى بما بكون الجسم افومستقبلا وفيه نظر اذليس لنا زمان ماضر متى يطلف عليه الان بل الرمان ميصر بى الباعب البسغيل السامرمرارا و اليواب ان بقال المل علة لليد افعة لانفس المدافعة ولا ( وقديقال الان على الزمان القليل الذى هو جنين الان وهو زمان شك فى و مودمد افعة فتبين انها مغابرة الحركة الطعية النى عى عبارةعن البدا بعض ماض وبعضه متقمل المبحث الثامن فى اليل فالرمه (( و بهمن النف السفوع السكن فت الاهفراهد العنماعة لماهى فيه لكن ابجابها الحركة بشرط الرويع عن الكان الفبع والنكون (لى المر النقبل السكن فى المونسير امد السعنة ما بلة يعايرة للرن) بخرط المجول فبه اماعابرتالصرورة وجودما فى المثالين بدون الحركة [ومى البل) وبسبه فلوجودها فى المسكن الثقبل فى الهواء مقاللن ألاس الحر يوى الراء المنظطدموبن اصاء ( وعر لع كاقا نهمير البدر ونسرى تا و اما مغابرتها للطبيعة فلان السافعةفى الحجر المرمى الى فوق ونفسانى كما يعتمد الانسان على غيره) ووجه لوكانت عين الطبعة اةالمصران الميل اما أب يكون انبعانه من طباع الجسم او من تأنير غيره فيه طبعية اى بغبر شعو رن هاقكون فوالمفبعث من طباع الجسم اما ان يكون انبعائه من نفسب مسم ذبى أرادة كمشدر لان المس لامم اللبي أر هير هى ار ا ه قل الفارع تعبن النفاى ه صساه الانان علي قبره طبيعة مومودة فيه ولا مد افعة ولان لبس بجيد لان ذلك البيل الحادت فى الغير قسريي وهو سهوبنه لان المداقعة قابلة للزيادة والنقصان دون التمثيل انماهو بالميل المنبعث عن طباع الانسان بالارادة عتد الاعتماد الطبيعة (سيد* للابالمبل الحادث فى ذلك الغير بالقسر عند الاعتماد وهو فى غاية الظهور عم قوله اما ان يكون آه لماكان الببل]ا يسد احاد سبا للمر كة كان منقسما بحمسب انقسامها(ولاميل) اى الطبعى (فى الجسم ) اى العنصرى اولاميل مسنقيما -
الىظر البا اللنث العل الحسي او المب وع (لى مهري المى) ليسم والابطلسم و مبد بييكن ل الل مش أبة بلا بسبي عل اليبعي اميلانه لمب الديلبع علب الربجر االب لبي ال ال يشية وارافى ابعا حأل لا لال مذا المامر القلية ولذالق آن طبعى تحو بهة لكن الجمات الحقيقبة اثتنان بالميل الطبع فالميل الطبعى اثنان يقول الميل الهابط وهو الثقل والمبل الصاعد وهو الخفة واما النفسانى والقسرى فختلفأن نجوجهات (ميرسيد شريف 5) قوله لان التمثيل آه بل الحق فى التمثيل ان يقال كا يحد ده الانسان فى بدنه عند اند فاعه الأرادى هذ اكلامه (سيد رح () قوله اى العنصرى الح لافائدة فى التقييد بالعنصرى بعد تخصيص الميل بالطبعى لان الدليل المن عور عام فى الجميع واما الميل المستدير الذبى فى الافلاك مع كونها في اميازها الطبعية فهوارادى لاطبع فالاولى الافتصار على القيد الاول كمافى عبارة شرح الملغص وسائر عبارات القوم ولان الميل الطبعى لايوجد في الكيفيات لانه اما صاعد اوهابط فهوو ان كان مقاعندهم لكن لاملامظة لهذاالمعنى همنالانه غبر ممناج اليها لعموم الدليل فتأمل (سيد
Page 300