280

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

1) قوله ينعدم ذلك النوع آم قديف مراده ينعدم ذلك النوع اوالشخص لكنه عذف الثانى اعتماداعلى الظهور (سيد 3) قوله كالكون والفسأداه انما قال كا لكون والفسادلان حدوث الصورة الجسمية وز والهالايسميان كونا وفسادا* اصطلاماهذا اذا اغذ امخمصوصين بالصورة النوعية واما اذ افسرابا لتغيرالد فعى عماسيف فهمامند رجان تحتهما (مير سيد شريف رممه الله* 3) قوله تابعة للمعروضات آه قال فى شرح الملخص ولنذ كرالبرهان على انه بلزم من الهركة فى معروضاتها الحركة فيها لبحصل به الاماطة النامة فنقول اما المضاف فهو طبيعة غير مستقلة بنقسها بل هى تابعة لغيرها فان كان متبوعها قابلا لاحر كة كانت الاضافة ايضافابلة لها لانها لوبقيت على حالة واعدة عند تغير متبوعما لا يشعر ذلك باستقلا لها بنفسها وكذلك نقول فى سائر المقولات النسببة فان هذا 323} البرهان قائم فيها بعينهاومن

هذايعلم فسادمايق ان الانتقال فى الاضالم وقال الفاضل الشارح فى توجيه هذا الموضع اذاز الت الصورة النوعية فه يكون دفعة اقول قد عرفت معنى وقوع الحركة فى المقولة ومن ذلك بعرف والجسمية عن الجسم يتعدم ذلك النوع ويوجد غيره لانهما مقومان له الحركة فى الاضافة هي انتقال موضوهاوالمتحرك من شأنه بقأذات فى الحالين ولا يمكن بقاء المتحرك وهو الجسم من صنف منبعا الى صنف آغرعل الرههنا مال زوال صورته النوعية او الجسمية عنه فلا يمكن وقوع الحركة فيه اوا تم رعل التول قويل الجري لبيعا علي م اصرض عليه بان النعر قى ليس هو الجسم بل هوالاده ولك باقية سبيل التبعية للمعروض ان اريد به ان المعررض أذاقر لك فى سنرله من الاربي فى المالبن وجوابه ان الحركن يس عي منحربا مو مودا والمادةرسدبماهير السابقة وتغبرفى اصنافما وبب ان غرموجودة فلا يكون المادة فى الابتداء والوسط موجودة بل معدومة وهو فى اصناق الاضافة ايضا حيث يكونمحال فلايصح عليها الحركة فى الصورة وذلك بخلاف الحركة فى الكيف فان ماك نغيران تد ريجيان اا الموضوع فى وجوده غنى عن الكيفية وايضاقوله الصورة الجسبية اذا زالت المقولة التى فرضت كفيهاوا من الجسم ينعدم ذلك النوع ويوجد غيره غير صحيح اذلاينعدم ذلك الاضافة لكنه ينفرع على الاول ال النوع بانعدام الصورة الجصية بل ينعدم ذلك الشنميس عبد زوال وجد التانى فو قوالصورة الجسية ويريد شخس آغر من نوعه بل ذلك انسايكون فى يشعر ذك باستةلالما قلنا لانسلمالصورة النوعية وهو ظاهر والحف اين أنعدام الصورة الجسية عند لحوق وقد يتحرك زيدفى الاين وينغير فى الا الخرق والالتيام انما يكون فى آن كا لكون والفساد فلهذ الايكون الحركة ضافة مع ان الابوة القائمة به لا يتغيرفيها اصلا ولابلزم مه اسقلااها بنفهاعل انفى الصورة الجسية (واما بقية المقولات) وهى منى والاضافة واللك

لو سلم لرم ان بكون البو ضوع مركناوان بفعل وان ينفعل (قتابعة لمعر وضاتها فى وقوع المركة وعبسا) ذاتمان وكون النابية تابع الا ولى لابعافا أى اذا وقعت فى بعرو صابها وقعت المرحة لبها والا فلا قال الشارع القولات البافية مي القولات النسية ومى دافماهارضة لغبرها فى الكيف فينبغ ان تعد الاضافة من الدولات المر تع كه الرة ودانار ولالبعل بابسا دا يها ي ابه البعر عا الم ين مايا باله الشارح فبسابعد الى هذا وان ارادبه انللجر كة قبليت هى بوالافلا قال وانا ابين فلك عطى النفعيل فان مذاعير الرمر ع افا نعيرق بنو لة على نيذ ( كان بل مدقش منولى الابن الوبح فالسامن المثرالسية وريت البدريح يكون ذلك النغير منسر با الى الوضوع من مبن داته بمسب المقبقة والاصالة والى الاضافة (الحمركة) القائمة به اواليه من حبث قيامهابه بالعرض والتبعية فذلك لبس وقوع الحركةفى الاضافة لا اصلا ولاتيعا بالمعنى الذى هرفت ان الاضافة والموضوع من هيث الاضافةع يكون موضوعا للحركة لامتحر كافيه والكلام انماهو فيه وان ارادان معروض الاضافة كاتكيف وانكم او الابن اوالوضع المعروض لها اذا وقع فيه مركة بان يكون المعروض متحركا فيه والمتحرك هوالجسم وجب تغبر الجسم فى الاضافة القائمة فذلك حق اذلولم يتغير لزم استقلالها كماذ كرلكن يرد عليه ما ذكره الشارمان من ان التبعية لا ينافى الذاتية وهذا المعنى هو المراد كماهو الظاهر من العيارة والمناسب للمقام وينبغى ان يعليم ان المقص في هذا الموضع لا يحصل بمجرد ماذ كره من ان التغير الند ريجى في المعر وضات يوجب التغير فى الاضافة بل لابد من بيان أن الحركة لايقع فى الاضافة مللا ابتداه من غيرتغيرفى معروضاتها وما ذكره لايدل على هذا المعنى (سيد

Page 280