============================================================
1) قوله فلم يكن الطبيعة اه غلاصةما فى الشرج والحاشية ان المحمال هوان يقتضيى الطبيعة بالف ات ميئا وتقتضي بالذات ايضا ما يمنعه فانه بالحقيقة اقتضاء للشء بالذات ومنع له كذلك ولا مفاعفى استحالته والافنضاء بالذات للمانع انما يتعقق اذا كان المانع يمنع لن اته و هو من مبث ذاته بكون مستنداالى الطبيعة بالذات ويكون منعه من ميثية وهومن تلك الحيثية مستند االيعا بالن ات اما اذا كان منعه لا بالذات واستناده 338 الى الطببعة من مبث الذات فلايكون الطبيعة مقتضية بالذات للممانع من مبت انه انع والمحوره اوطبعها لكوبها مافنظة له فلم يكن الطبيعة متتضية لشى * ولما يمنع من فى قوقمنع الطبيعة لذبلك الش ء بل يكونمصول ذلك الشىء بالذات لكن القاسر لما ازال الشكل ولم يزل الكيفية اقتضاءهاللمانع من الينية الرصارت الكبفية مافظة للشكل القسرى فهى ما نعة عن العود الى الشكل الطبعى بالعرض فلايتجه مابقال ان البالعرض وانما عرض ذلك اى المانع عن العودلز وال اجزاء الارض عن و بالعرض يقعان قيدا للاقتضا تارة
وللببع احرى والمذ كورفى اول اللامالمالة الطبعبة من وجه وبقاءما عليه امن وه (وليسن ليسم واعد ميزان موالاول وفي آغرهه النان فلا يطابقانطبعيان لانه ان مصل فى اعدهما كان الاغر متروكا بالطيع وان لم يحصل ن نى لان الجعم العي ميا اى الى ال ا(ل س ينه اناسر) فا اربغع القاسر ( اضع ان بتومه ى مال اقتضاء الطببعة الممانع من مبث انه مانع بالعرض بالاحق واعدة البصابل الى ام مابتط فكون الانمر منر وكا بالطيع ) وقد فرصنا (مير سيد شريف رممه الهان كل وامد منهما ميز طبعى له هف وهذ افى البسيط وامافى المرعب فلما قوله فى اصل الابدلع آء الرادلم بكرزله مكان يختص به فى اصل الابداع لان التركبب امر بعرض بعد الانبدلع والهما مكان على سيد الامدايع نبد العركيب لطلب الرتب وعاصل الكلام فى الاستدلال على المطلوب بان التر كبب أمر عارفى بهما الانبداع اذاععل بغنب ومورد الملاء مالى الانداع وهر عال ولمكنة البركبان لبوقفه على مركة البسابط الى انضمامهى امكنة البسايط بعينها واذا كان الامر كذ لك فالجسم المركب اما ان يكون فلاتركب من الأجسام ابد اعيا واذاامد بسايطه غالباعلى الباقية بالاطلاق اولا يكون فان كان غالبافمكان فبت ان كل مركب من الاجسام عادذلك المركب هو المكان الذى يقتضيه ذلك البسيط الغالب وان لم يكن فابد اع ع ووفى بسابطه ماهو الغالب، الاطلاق فلايخ اما ان يكون الامزاء البي امكنتها اا ف بعة وامدبه قالبفعلى الباقبقوع بكون بلك الامر افمعاهالب تجمب اما اولا بلابه بدل على دوت كل طلب بهة السكان اولا يكون كذ لك) بل تساوت فبه مقاد بر القرى وعلى مرد من انراد السرب ولاالاول يكين مكانه ماينفتشبه العالب ميه جمسب طلب بهذمكانه بمبلا اذأ اههم فى المرحة (كايت الابراء النارية والهراية يعا فالبتين على الباقعين كا ن ين وام يانيا يلان الجلاء السا بلرزم اوالج مكن الواهب ان يكون مكان المركب مكان امدهميا عل النلن يكون كانه ل وا ما ااكان الذى اقد به ترحه اله افار بله ( المر اللتمر للر كب
بعضفم (ميرسيد شربف رحمه الله* 2) كوله أسبواء المابات لؤراءمبر السبا الفالب فيهع) اما مطلفا وايا جسب كانه ( آرمابق) اى باستواء الجاذ بات اهم ما ونلوالمحيز الذى ينفف (تركبه فيه عند أستواء المجماذبات) اى عند استواء امة مال ا ا لين الين الا تماقبات بسابله النى فبه من الحان الذي اتن ومود مافى الثالث لم يتوجه عليه النظر البذهور فتامل ( مير سبد شريف رممه الله* م) قوله اسنواوبما ذبات واعلم ان العرطب (فيه) الذى يغلب فيه إمد اجزائه مطلقا اذا تركب من العناصر الاربعة باسرها ينقسم الى اربعة اقسام فيمكان كل واعد منها مكان الجزء الغالب فان اتفق تركيبه هناك فذ الك والافمكانه اقرب اجزاء مكان الغالب الى مكان التركبب فالذي يعلب فيه الجزء النارى اذا تولد في مكان الارض صعد بالطبع الى ميز النارعلى الاستقامة وكذا البواق ولايخفى عليك ان هذا الحكم انما هو بالنظر الى طبايع الابزاء فقطواما اذا لومظ بانب الصورة
Page 258