============================================================
1) قوله كا البخار المستضى بالشمس الخ قال فى شرح الملخمص ان الاجسام اذ اسارت ظاهرة مستنيرة مصلت فيماكيقية بابنة منبسطة عليها من قبران يقال انها سوادا وبياض او ممرة اوصفرة فتلك الكيفية هى الضوء و آما اللمعان قهو الذى يتترف على الامسام ويستنبر لونها قيه كانه ش يفيض منها وكل واعد من القسين اعني الضوء واللمعان اما ان يكون من ذات المضيء او من غيره فهذه اربعة اقسام القسم الاول وهو الضوء الذى يكون من ذات المضيء هو الضوء والقسم الثانى وهو الضوء الذى يكون من 170 غير ذات المض بل يستفيد من غيره بهو النور والقسم الثاليث وهو التبرق الذى يلون من ذواب الشبيه هو الشعاء(هوالضر الاول ومن العفىء لغيره) كالبخار السنفىء بالشس والقسم الراجع وهو الننرف الذى الايكونعت الاسفار (هو الضوه الثانى) وهو بشت ويضعف بحسب افتداد الدثات المشير كما بي البرأ يع ا الشرو الالر بته لهمر يرهد اللام المواب عن الاعرام الشمر البريق فظهرمن هذا ان ماسماه همنا بيوأ اول هوما سماه بمنا نورا وهوعلى ان المضي الا يضء الا المقابل وهو انا نجدومه الارض عند الاسفار المطابق لباورهفى التنزيل الاله منمضيئا وهذه الاستضاءة من الشس النى هى غير مقابل اياه ح وذلك لان قبله وهو الذى بعل النبس ضباء ) استضاة وبه الارض عند الاسفارلان وبه الارض مقابل للموأ السنضى بها والشم يورا ولبا كا ن البذيور في ا(والذيه دل على أن العراءه يتكهف بالضره روبتا المو الذى فى أنف شرح المالخص مفيد التفصيل فى معرفة المقأم نقلناه (سبد رممه الهالشرق وقت الصباح مضيئا) وذلك لاغتلاط ذلك المراه بالابخرة ب) قوله هو الضوه الثانى عد اللظل وهووالادمنة والهباب المنصاعدة من كرق الارض والماء بتسخين الشس الظلام ويحتمل ان يكون المرادم وغيرها من اشعة الكواكب اياها واما الهوا اللطيف الصافى فشفان الضوء الثانى عليه فلا اعتراض (سيد * لايقبل النورو الظلمة كالافلاك (والظل هو الضوء الثانى) وهو يقبل 3) قوله اقول وذلك الخ كانه لم يفرق بهن الضؤ الحايهل للشي بذايه كضر الشدة والضعق ولهرفاء النور (والظلمة) وهى ( عدم الضؤصا الشيس ويمن العدر الهاصل من الضمن مأنه ان يعير مستفيثا) فالتقابل العدم والعطلكة ولايقال الظلمة الذ اته كضؤ الأرض اذا كانت الشس] كبفية ممسوحة ولاشى من العدم كذلك لانا لا نسلم الصغرى فانا كما فوق الافق فان الضؤ الاول مقول على اذا غمضنا العين لانشاهد شيئا البتة كذ لك اذافتحنا العين فى الظلمة معنيين فضوء الارض مين يكون الشمس الاف السوفى المواش القطبية انكان قوله هو الضره الثانى مد اليظلكان الضيرء الاول بالتفيير المابل وعن البانى النوا الماصل لوبه الارض طلا للو نه ضو أنانبا وذبه نظر افول وذلك لان لل سا ه ال الأول (سيد رحمه الله * كالجدار ليس ضوأنانيا بل او لالانه من الشس وتوسط البخار بينهما مها قوله لان الضؤ الحاصل اد الماصل مع الحائل ظل قطعا (سيد رمبه لهلاينافى ذلك وعند كوتها غبر طالعة كوقت الاسفار ليس الضوء الماصل لوبه الارض الاللل (وضعمه من زهم ان الضرة امسام صحانة ان يقول هذبا وان اندفع لكن يتوجه منفصلة عن المضء متصلة بالمستضى) ومعه مرارة لازمة وهى سبب ان النيو الحاصل على ومه الاري من سبته (وهو بالل والالكانت مرحته بالطع الى يعة وآمدة) تان بالتفسير المذكورضر وزة ان ضؤ ضرورة ان الجسم لايحرك بالطبع الالى جمة واعدة (فلا يحصل القمر مستفاد من الشس والجواب ~~بالعزام ان حون القسر مضشبا بالذات ظاهر الفساد فالأولى ان يعرق (الاستضا بالضوء الحاصل من مقابلة الهواء المسنضىء افعله بعضهم (سيد3) قوله الاالى جمة واعدة وفى شرح السلغس منع صدف الشرطية بناء على بواز كون الضوء طبائع ختلفة فيتحر لك طبعا ألى بمات شتى (سيد رممه الله *
Page 182