160

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

1) قوله زادقيد ااغرلا يخفى عليك ان هذاالقيد على تفسير الشارح مسند رك لانه فسر النسبة بين الاجزاء جيث ادرج فيها تسبنها مع الامور الخاربمة فلا حامة الى قوله والى الامور الخار مة والأولى ان لايدرج الثانية فى الاولى كما جومقنضى ظاهر العبارة (سيد رسمة الله عليه * 3) فوله وفيه تظر ماصل ما ذكره بعض المحققين الناظر من انه لواقتصر فى ماهية الوضع على اعتبار النسبة التى بين الاجزاه فقط ولا يلا مظ نسبتهامع الأمور الخاربة عنها عاوية او محوية اولاهذا ولا ذاك بلزم ان يكون الوضع المخصوص الذى هو القبام بعبنه هو 148 الانعكاس فى الفرض الذكور فان النسبة بين الاجزاء باقية بشخصها وكذا الهيئة المعلولة لها تبقفى هذا الكتاب والشيخ زا دقيدا اغرفى تعريف الوضع وهو قوله (والى الأمور بعبنما وذلك بلان الية الى الميورالحار ميبنعنه) وهو در ورى فان الوع قدينغير ولا بتغبر السب

معتبرقفى ماهية الوضع الذى هو القيام ولا التى هن بين اجزائه كالقائم اذا قلب بحبث لا يتغيرش عمن النسب التى فى تشخصه بل النسبة ببن الاجزاء حسب اهيها وتشها افية فى تحقق ماهيةبين اجزائه قط فلوكان الوضع عبارة عن مجرد الهيية الحاصلة بسبب بسبة الوضع وتشمصه اذعلى التقدير الذوالاجزاء بعضها الى بعض لم بتغير الوضغ ح فكان الانعكاس قياما فادن لابد لوقطع النظر عن النارج باالية ولوظمن اهتبارنسبة اجزائه الى شىء ذى وضع غبر ذلك الجسم اما ماوية او محوية نسبة الاجزاء بماهبتها وتشخصها لتحقف وفيه تظر لا بالانسلم انه لوكان الوضع عبارة ع ممرد ذلك لكان الانعكاس الا املمر س ان الم لم سما مبامايل الان السلراءهما قى عب اليبح اتيار بر اسرالا منبرى ار اما س ل ال الل ال ما ال وضع الانعكاس هو بعبنه وضع القيام وظهر باقر تا سن انلر النارحه من ألجموهذا الجسيوع على ماصرع به فى كنبه لالان يشبر بعض انواعه عن اته كيف غفل عن هذا العنى مع ظهورهالبعض على مازعم اذلايجب فى تعريف الجنس ان بتعرض بقيد به يتميز بعض انواعه عن البعض و بنبغى ان يحمل الشيء فى قوله (سبد رحه الله تعالى * المالامل ام لسا لالم عالري و البثة الاملة للشرء على المسملأن الانكال يذمالماله وعر سن بل ماذكرناه ويشهد به ظاهر عبارته فى الحاشية الني قبل هذسمقولة الكيف (كالقيام والقعود) والاوضاع التى يعمصل اللمحدو دو الوضع ع))قوله لان الاشكال الخ قديقال لا يلامعما عرفت أنه يطلق على المقولة وعلى جزئه فكذ الك يطلق على كون فى الاشكال الابزاء وتسبتما فى انفسما]

ملاص بس تما م الدر الارحفنل الش يسين يعكن اليبه ا اله اناره مبة لو والجامة وعى اليمة ( ى المتغير هو الجموع من مبث هومع الحدودالنى تعرض للشىء بالقياس الى نسبة اخرى كالابوة فانها تعرض للاب البا به فلامابة ال الل الكورا بالقياس اى البنوة) التى هى ايضا نسبة ولهذا سبت ذكره وايضا ان اريد بالجسم الجسم الطبع بالنسبة المتكررة (والملك) وقد بقال لهذه المقولة الجدة وله ايضا فيغرج الوضع الثابت لجس النعقال المصنف فى شرحه للماغص قد ذكر الشيخ فى الشفاء ان مقولة الجدة عن التعريف وان اريد الجسم مطلقا لم يتفق لى الى هذه الغاية فهمها ولا ابد الامور التى تجعل كا لانواع لها فيدغل الشل العارض التولس الواعالها ولا اعام شيئا يومب ان بكوين مقولة الجدة بنسالتلك الجزيبات لرله ال القورل بان الوج ل يعرندبه ان يكون غبرى بعلم ذلك ملبعأملر دالك فى كشهم بم فجرف آنمر (الفصل انه نسبة الى ملا صف بننقل بانتقاله اهو منسوب اليه كا لنسلخ ولبس 5) قوله انه يطلق على المقولة ل اى الميئة الحاصلة للشىء باعتبار تسبة بعض اجزاءه الى بعض اوباعتبار نسبنه الى الاموب (القميص الخارمة وعلى جزئه الحاصلة باعتبار نسبة اعضائه الى بعض (سيدرممه () قوله كون الشىء الخ ليس المراد المعنى المصدرى فانه من مقولة ان يفعل بل الميئة الجاصلة المترتبة عليه وكذا الكلام فى سائر ما بذ كر ههنا من المصادر (سيد 1) قوله كون الشى بحيث بحبط بكله الخ اى الهيئة الحاصلة باعتبار الاماطة المذكورة كماصرح به فى المتن اذلوممل ح على كون الشيء مخاطا لماذ كر لزم كونه من باب المضاف (سيد رهمه الله *

Page 160