155

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

المتقوله اطموره اما الا بزاءملا تها حلا 3م1 ل يعثل منارية الوضع ايض كالجسم واما العرض فاما ان يكون قاشابالمسم وأجز ائه فكذلك او بالوابب وذلك محمالى ( فعر اما نفس اوعقل) وفى المواش القطبية انما يتعين ايد همالوبينعندهم او بعجرد متاجبي فعله الى الجسم استحالة حون الويد عرضا اوامد مزش الجشم وكانه انسالم يتعرضلهفهوفى مكيه او بجرد لا يحتاج البه اصلا لظهوره (والاول ممال لانها محتاجة الى الجسم بوبه ما والالما تعلقت بهوهو المطلوب (حيد رممه الله..

3) قوله فيدر منه واعد منعا اذلا باملانا عكو اه ال اليلا لد رقعبن الان رعر البلاب بان ابلمرمن الرات لق مله ه قدثبت انتهاء الممكمات الى مرجود وابب لذاته فيصر منه واد[قاعدتهم (سيد رمبه *

امما رعر) الى ذلك الوامد الصادر عند ( لابجور ان مكون عرضاوالالكان ا) فيل عم اصارات ما بنولون فى المعلول الاول بهذه الاعتبارات وبلل متقد ماعلي الجرمر للونه علة لبابعدة مينئذ) لكنه منأنرعنه (بلزموآمنسها بعد رعنه انر (سيدرممه * الدور) ولا يلتفت الى ماقيل لانسلم امتناع كونه عر ضا قرله فيلزم الدور قوله وليسبت عللا اى فاعلية قلنا ممنوع وانسا يلزم ان لوكان الجوهر صادر اعنه اماعلى تقدير صدورالافيى من جملة الشراقط واجزاء العلة المرمر عن البدأ الاول بو اسلمة العرض والتوسة لابجب ان يكون لةاللمة فيكوي طل اوصة با جفى علبل مافى سوفق هذا الكلام من النعسب فان فان الازكان والريه الغل معثم اصبارات كنربه الانارباتب له لن الصب المعام له ا ار علافلا دورلان العرض ممناج البه فى فيضان الوجود والعرض ممناج الدفع الدور فلا مابةح الى البقدمات الجو هرفى ملوله كا قالوافى المادة والصورة لانه كلام بعيد عن الصواب دالانالسابقة والذى يقتضيه النظر الصائب ان بوجه الكلام على انه اعتراضان احل مم ردا اي ا اعل لسلم ترى الاتر بناوتم ب بحر السف ايست يرب الاعا الها ولعطلم ال العه و نه بلم احالل بالالصرأعان مع كردم ي ان باليعل الى عاية الجرة وابا اليشرن الدى اود الدروار وتع الحماله مانص ( ان الانكان والوجوب والنعقل اوسالط ولبست علافلبس بع لان ا5) قوله ما الوآ من أنها تمنابهة الى الاوسالا لاتكون متوسطة بين الفاعل والمنفعل القريب بل البعيد تعم انهاالصورة فى فيضان وجودها والصررة اوساط لغوية والكلام ليس فيها واما الغرف بين الصوريين اى المادةتناج اليها فى الحلول فنسبة العرض والصورة والموضوع والعرض فظاهر لان العرض مال يحتاج الى في ذلك الى الجوهر كنسبة الصورة الى الموضوع فى الوجود فيمتنع ان يجناج الموضوع اليه فى الوجود بخلاقالهبولى سيب رممة الله عليه * الصورة من ميث هى صورة وانها لاتحتاج الى الهيولى فى الوجود فيجوز قوله نعم انها اوساط ولقائل ان بقول ان نحون شريكنة علنهما ( نبر بومر) لاحصار السحمان نيما الاجوز ان و العى النيري المذكور واسطة بالمعني اللغوي ويكون فاذا بلال امدهما تعين الامر ( ولا جه ز ان يكون مسا اوامد الفاءعل التغيضش والرأمب ولا عذهر جزئبه ولا نفسا لمامر فهوعقل) لانحصار الجوهر فيها وفى الحواش ى ذلك لاضتلاف الجمة اذص ورالعرض القطبية انسمايتعين العقل لو ببن اسح الة كون الصادر الاول نفساواسحالتهمنه من ميث الذات فقطوصد ورالجوهر ظاهرة لوسلم امتباجها الى الجسم فكان قوله ولا نفسالم بكن فى نسخةلامن هذه الحيثية فمن ادع وجوب كونه واسطة بالمعنى الصطلح فمطالب الممش طاب ثراه وهذاالدليل يدل على فائدة زائدة هى ان المعلول ابالبرهان نعم ان ثبت ان توسطه فى ذلك سب الوجود فيتقدم عليه ويتم الكلام خلاى الامكان والوبوب فان توسطهما ليس بجسب وجودهمافى انفسمما اذلبس هماذلك ملا بتومه النقض لكن المناقشة فى مقية المقدسم باقية (سبد رممه الله 1) قوله المعلول الأول هو العقل كماقل صامب شريعنناصلى الله عليه وسلم اول ماغلق الله تعالى العقل (سيدرممه

Page 155