يأتي إلى الباب،
وقبعته في يده،
وتهبط هي إليه،
تلبس حريرا في حرير،
غدا، غدا
يبدأ حفل الزفاف.
ووقفت البنات الصغيرات وصفقن بأيديهن في سرور، ثم تغير شعورهن بدون سبب أو دافع، ودرن في الحلقة بخطى بطيئة منكسات رءوسهن.
أماه! يا أماه! إني مريضة؛
فابعثي في طلب الطبيب
سريعا، سريعا، سريعا!
Unknown page