الأرْضِ، وَمَا بَيْنَهُمَا، وَمِلْءُ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ» (١٤٧) وإن شاء زاد: «أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ، اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ» (١٤٨) .
وأقلُّ أذكار الاعتدال من الركوع أن يقول: «رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ» (١٤٩) .
بعضُ أذكارِ السُّجودِ: يقول: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى» ثلاثًا (١٥٠) .
أو يقول: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى
(١٤٧) جزء من حديث أخرجه مسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع، برقم (٤٧٧)، عن أبي سعيد ﵁. (١٤٨) أخرجه مسلم في الصلاة باب: ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع، برقم (٤٧٧)، عن أبي سعيد الخدري ﵁. (١٤٩) أفاده النوويّ في الأذكار، باب: مايقول في رفع رأسه من الركوع وفي اعتداله. (١٥٠) جزء من حديث سبق تخريجه بهامش (١٣٨) .
1 / 99