الآن قد بلغت الخيانة الغاية؛ ماذا يقصد بذهابه إليك، وكيف يترك الراية؟
جوليا :
إذن فاسمع فقد برح الخفاء
وعاقب بعد ذاك كما تشاء
أنا أهواه من زمن طويل
لذلك ... ... ... ...
ريكاردوس : ... ... ... ... ... ... آه ما هذا البلاء!
وما هذه الفضيحة (يسقط على كرسي) .
جوليا : ... لا تلمني
فخير أن أموت ولا أساء
Unknown page