أيها الراحل الذي ضرب الأط
ناب بين القلوب والأكباد
ما سمعنا براحل أوحش الأح
باب عند ارتحاله والأعادي
ربما أنكر العدى منك أمرا
يتمنون هل له من معاد
علموا أن ذاك قد كان تأدي
ب أب فانثنوا عن الأحقاد
ضاق ذرع البلاد بعدك حتى
لا مناخ لناقة في البلاد
Unknown page