هذا رب الحب لطيف الصورة لكن وا أسفاه. (160)
طاغية في الواقع بل جبار ما أقساه.
روميو :
فوا أسفا إن رب الغرام برغم غمامته الدائمة.
يرى كي تظل إرادته نافذة.
ترى أين نطعم ويحي! ترى أي معركة قد جرت؟
15
رويدك أمسك! علمت الخبر! (165)
فتلك كراهية الأولين وأفدح منها غرامي الأليم
فيا عجبا يا غرام الصراع وكرها به نبضات الغرام
Unknown page