Your recent searches will show up here
Rihla Hijaziyya
Shakīb Arslānوملخص الكلام أنه لا يتصور العقل بلادا تكثر فيها النقوش والرسوم على الحجارة المنضودة في الأبنية أو الصخور المبعثرة في الجبال والفلوات إلا إذا كانت تلك البلاد في أعصرها الخوالي حافلة بالعمران ، موصوفة بكثرة السكان (1).
ومما لا ريب فيه أن الطائف وجبالها كانت من جملة أقسام الجزيرة
والتاسع : في أمثال حمير ، وحكمها باللسان الحميري ، وحروف المسند.
والعاشر : في معارف حاشد وبكيل. والله أعلم وأحكم.
Page 279