============================================================
86 مقذمة للنصتف- العلماء، وشهادقم له بالامامة والقدم على اكثر العلماء، وإطناهم في مدحه وشكره ، (وإسهاهم في) (1) نشر فضله وذكره (1) ، كما ذكرنا في كتب أخر (2)، مع الايجاز العحيب والالغاز الغريب ، وذكر البعيد والقريب .. (4) في النقل والتهذيب، والتصرف والتقريب، والاحتراز ثما يعيب، إربأ في الاقتصاد والاقتصار ... (5) (ق - 1/1) والإكثار، وتقريا على الطالب الراغب، وترغييا في أعلى للراتب، ورغية في حزيل الثواب ، وحميل للآب، وأداء لما يلزمنى من نشر العلم وبذله، وإعافة طالييه وأهله، والحث على حفظ الدين ووصل حبله، واتباع أحمد وصحبه في فرعه وأصله، مع ما لدي من ترادف العوائق، وتكائف العلائق ، واقتراق أسباب التلفيق، واتفاق مهام عن بعضها (1) انظر التعليق السابق ذكر للصنف هنا بعض الأسباب للن حعلته يمذهب منمب الإمام أحمد - رحط- وقد اطال قى شرح هذها الكتاب في ذكر الأسباب وتقل عن بعض اعيان علماء اللنهب للتقدمين سيب احتيارهم لنهب الامام احد على غيره وذلك من (159 اب - 169/ا) واتباعه للارمام أحمد اتسباع عن دليل لا عن تقليد وهوى، ولذا قال: ولأنه بعد للتمكن من النظر نظرنا فرحدنا متعبه أحمد للتامب وأسلم للآرب، فصرتا إليه للدليل لدال عليه، لا لأنه قال ققط، بل لقيام الليل على صحة ما قال. غاية الدراية (ق - 160 اب) وقال: فان قيل: لما احترتم منهب احمد على غيره من الذاهب؟ قلنا: لما ذكرتا من دلالة الدليل عليه .. غاية النراية (ق - 109اب) وقال فى الجامع النضد (ى - 321/ا): فلتلك ونحوه اخترتا منهيه، ولأن الدليل دل على تصويه فيما ذهب إليه، فقلنا به لتليل لا تقليدا، فلله الحمد ...*.
افصح الصنف عن بعضها، ومنها: "الحاوى، وشرح الخرقى في غاية الدراية (5- 133 اب و6/134)، وفي شرح المداية (ق - هداام والخلاف في العتمد (ق - 6اب) وترحم له تراحم مرحزة ومتوسطة في: المحتمد (ق - 1/6- 119)، والايجاز (ق -4 30/أ - ب)، والجامع للنضد(ق - 269/ - 231اب)، وصقة الفتوى: ص 73- 80، وشرح الحداية (85 - (04 5) في هذا للوضع تقص مقدار كلمة فى الجزه المتاكل من طرف الورقة الأيسن
Page 86