============================================================
وسللة يدالعارف وأمر الكل وأصله ومعناه القائم على كل شيء به.
بصا اذا رفعت المسالة الواحدة في كابك بعد ذكر النفس والروح والفتح فافهم ولا تطلب. اذا حفظت المسالة الثانية في كتابك قبل ذكر الأمانة فاعلم واليه تصعد، وبه تسعده وعنه ثخد. إذا علمت المسألة الثالثة في ككابك مع ذكر الخير فالزم.
صل يا هذاا ما الذي حمل العديم الحادث أن يتعرض للوجوه صح.
فص يا هذاأ ما الذي يجعل العاد أن هذكر قاتله وهو العدوا صدقت، فالرم.
ص دقيقة: يا هناا لأى شيء بعجز العاجز آن يحقق عجزه ويقرر عند ذلك ويقرب؟
بصل لطيفة: يا هناا متى صح الغير حتى يعول عليهأ ص التوحيد ماهية السلب، والأدب ذات السبب، والإيجاب ينهما، ولا حير في الرابع.
ص يا هذاأ غض بصر ادراكك عن غير الله، ثم قل لنفسك: يا حسيسة المتزلةا متى ثبت سواه حتى تستريى فيه، وتغضى بصرك عنه4 هو الى وإن كان الفعل غيره. فلا هو إلا هو، ولا يمكن غير ذلك. واححبر ذلك من جهة الارتباط وتزه ثم قل لشيمتك: لا تنكري الفعل، ولا تخبري عن غير الفاعل، ولا تخاطبي الا الحق، ولا تتكلمى الا يحقيقة، ولا تنقادي إلا لمحقق، ولا تسمعى الا بحقك، ولا ترى الاله ثم لا ثم الحق ثم ذلك.
ص يا هذاا الذوات المحردة صتدة الكمال من جهة ما هو عتها، وغير ممتدة من حيث پرد عليها. ولذلك تقبل الزيادة على الدوام. والثابت على حالة واحدق وهو الذي لا يقبل
Page 285