260

============================================================

وسقل ان سبعن واذا أراد الرجل الكبير يمرض، ويصح في وقت واحد يقول، ويجدر اذا أن يصح فقط برفع البعد المحاور هممت في وقت ما بحصر العلل المتحللة الممتدة في المياكل الوهمية التى هي اكثر امتدادا من الكم المنطقي فلثا عزمت تذكرت ما يجب للنات التي لها الأزل، وها الأبد، وجميع المضافات، فاستقمت على الكف، وقبضت كل ما كان منى أراد ذلك حتى اللسان والجنان والكف، واستغفرت، واستخرت الله على تعظيم شأنه ما لله.

حلص القصد قصدك فقط والقصود آن تكون مقصوده بماهية ما، والسلام على من افتقر اليها وكان به لا منه.

اله فقط: دقيق التحقيق صعب التحصيل، وجليلة كثير الأوهام بعس العلم علم التعليل فانه يستجلب بالتحب، ويحدث التعب، ويتعلق بالتعب، وأوله اجيع من قلت وقالوا، ووسطه من آما وأن وما أشبه ذلك وآخره من هو وآنا، واحمال الضد أسبابه قرية منه جا، ونعم العلم علم من كلم الحق، وتكلم به، ووجده عنه، وظهر له به أن العالم والعلم والمعلوم حيعذ بالوجه الذى يصح به ذلك، عجبت ممن يتفق ماله في أيس اللنات وأصغرها، ولا يشترى به الأحرار أعنى: بفعاله ويربح الدنيا والآحرق الحر: هو الذي يقول: ما يجمل بنا أن تكون لنا الأسرار، وأولياؤنا حرومون منها، ومن مواهينا ويحتال على ذلك حتى يؤذي أماته. ما عظم الحكماء أشياحهم، وفضلوهم على آبائهم إلا لأنهم كانوا سبب الحياة الباقية، والآباء سبب القانية، إلا إن كان الأب من كل الجهات. شكر المنعم اككر من التعم الشخصيةه لأنه ييقى، وتلك تفنى. الإنصاف والعدل، والقحلق بالحق على اى حال كان ميزان الله لي الأرض، لا تعجب من جميع ما يحدث في عالم الكون من الأمور العجية، والأحوال الغرية مادام مطلوبك لم يتحصل مع كونه هو عندك وأنت له به طالب، وهو المطلوب كل العجائب في نفس الانسان حتى استحسان النقص، والاضراب عن الكمال، والغفلة عن الله.

وفيها أيضا: الله الذي هو به للذي هو العلى الأعلى فذلك لا إله إلا هو، وهو هو.

أرفع الرجال من حقق بعد قرب ، كما أن احسن الناس في عادة الصم من تواضع بعد رفعة وترك حقه بعد قدرق وأنصف من نفسه اثر قوة. من تشكى بالدنيا، فقد بشد عن رضوان الله لكونه لي غير مقام الرضا، والأمور الإضافية منك ومنها، الا إن كان بالنوع الذي يعد عن اللى فذلك يحمد، والله المطلع. لمن آمن بالله طابت الدنيا، وصحت الآحرة، ولمن علم الله حق معرفته، وبقدر ما يصح له ملك الدارين، ولم يغتبط بتصيب منهما، ولمن وحد الحق، واستقام منه القصد فيه، وأبصر ذلك كله. إما في ذاته وإما

Page 260