Your recent searches will show up here
Rafif Uqhuwan
Niqula Fayad d. 1377 AHرفيف الأقحوان
ويكون قصف رعوده ترتيلا •••
يا مصر صنت هواك بين جوانحي
وتركت بعدك مدمعي مبذولا
لو لم يكن لبنان قبلة ناظري
لم أتخذ يا مصر منك بديلا
نظمت هذه القصيدة في عرض الكلام عن التجديد في الشعر (انظر: على المنبر ج1) مثلا خاصا للتساهل في الجمع بين الأوزان المتقاربة، وفي القافية. وللتوسع في استعمال الألفاظ على غير معناها المفهوم.
لقد شبت، وما شبت
تقول الأرض للناس
فمن شرق إلى غرب
Unknown page
Enter a page number between 1 - 466