القلب الحنون، وغاض ذاك المنبع
فطويت يا رسم الحبيب وكنت في ال
أفق الرحيب مع الكواكب تلمع
نثروا الزهور على السرير وكفنوا
جسدا ثوت فيه المكارم أجمع
بل هيكلا هجر الإله مقامه
فيه فأصبح وهو قفر بلقع •••
يا أيها الألم الذي لا ينتهي
يا أيها النير الذي لا يخلع
يا منجلا بيد الليالي مرهفا
Unknown page