ﷺ وخرق الْإِجْمَاع وَذَلِكَ مِمَّا لَا يستجريء على اختراعه إِلَّا الروابض
وإعتقاد أهل السّنة تَزْكِيَة جَمِيع الصَّحَابَة وَالثنَاء عَلَيْهِم كَمَا أثنى الله ﷾ وَرَسُوله ﷺ عَلَيْهِم
وَمَا جرى بَين مُعَاوِيَة وَعلي ﵄ كَانَ مَبْنِيا على الِاجْتِهَاد لَا مُنَازعَة من مُعَاوِيَة فِي الْإِمَامَة إِذْ ظن عَليّ ﵁ أَن تَسْلِيم قتلة عُثْمَان مَعَ كَثْرَة