251

Qasida Wa Sura

قصيدة وصورة: الشعر والتصوير عبر العصور

Genres

العاصفة التي اختزنها من وقت طويل

تنطلق على رأس ابنته. «هل ظننت، لأنني سكت،

أن من الممكن أن يضحك أحد علي؟»

أيا ما كان الأمر،

أنا لم أعد أصبر على هذا.

من هذا الرقيع الذي يمثل دور الراعي

أمام بيتي اثنتي عشرة مرة كل يوم؟

وعلى نحو مزر يقلب عينيه

ويطرف بهما نحو مخدعك؟

هذا الذي تحالف مع القطط

Unknown page