308

حتى رأى آثامه

ولم يكن لها أبه

آخر لنفسه :

ثار به ضميره (ثم لزميل له همسا):

وما الضمير حيدر؟

حيدر (للزميل) :

سريرة تندم أح

يانا وحينا تزجر

ويرجع الناس لها

إلا امرؤ لا يشعر

Unknown page