Qahwat al-insaʾ
قهوة الانشاء
Genres
============================================================
ابن حية الحسرته (1) سل سي البغي والزيادة في الحد تتص في المحدود وما أفلح من تعدى حده(11: كم تعرض للجناب المحمدي وفاق بكثرة البينة والغضاء، إلى أن انثتم منه الحكم العدل: 2 وانشذ فيه حكم التضاء. مكم حمينا شامه بماضي سيننا وكلما غضب تراضى، وهو لم يحفظ مع ذلك غير تلتين العناد ونسيان الماضيء(2) ، وكم امنفم حانب الشريعة المطهرة بثبوت متواتر، ونحن نصبر على ذلك ونخنيه مراعاة لابرة الظاهر، ونتول: "لعله 1(4 يصحو من سكر الشبيبة: ونجد للعبر على ذلك طعماء11 مراه. وهو لم يرجع غن اتراع كاسات الجيل ولم يزدد إلا شكرا. هذا ومقل سيوفنا قريرة في آجغانها تتناوم عن فعاله، ونتول: "لعله يصاب في كنانة معر بسهام من الأدعية تطلق عن قسي الركوع لقتالكه. إلى أن بحث عن حتثه بظلفه، وأعلتت بشائر الأدعية المستجابة بحنه، ومشى نحونا بعساكر طلبوا الريح بكثرتهم فكانوا في صفقة الحرب من .(4) الخاسرين، وتمسكنا بطيب قوله (4): كم من فثة قليلة غلبت فية كثيرة بإذن الله 12 والله مع الضابرين(5) : إلى أن ابتسم لنا ثغر النصر الذي ما فاته شنب بثنية اللخون، 1 () وقد خسنت بدور تلك الطوارق في سماء النتقع إلى آن عاد كل بدر كامل كالغزجون.
وتحن نكتب بالمتدي ونعجم بالخطي ونتشئ سجعات ضرب نتثر بها الرووس: ونقيم 10 سوق الحرب التي كلما شغرت أرخصت بتسعيرها التفوس، إلى ان كسر الناصر ووقع بعد بسط عساكره في قبضتنا الشرينة. ورغبنا قبل الدخول إلى الديار المصرية آن تكون رسائل الملك مسفرة في الآفاق عن من هو نعم الخلف والخليفة . فلما حل وكابنا الشريف 18 بصر ونحن لنعم الله من الشاكرين، وتلا لسان الحال بباب نصرها: {اذخلوا مضر إن (1) شاء الله آمنين(6) . وتحصنا في استترارنا بالقلعة المحروسة بالسماء ذات البروج، وصسنا تلب الثيل ويالغ في الوفاء: وباهى بعد ما شاب وبلغ الهرم بخضرة عوارض المروج: (1) هنا قطع كاب بر تفس المكاتبة قاثلا : "وهكذا إلى آخر ما ذكره في مناوفسة مساحب توتس بؤيته وقد ذكر آنفا ئم قال بعده هناه وتابع نسخه ابتداة من قول الرسالة: "وأعلمنا المقام الشريف ..ه (راجع الحاشبة رقم 1 .(124 (2) ما بين النجمتين ساقط من قا.
(3) ملعما: بر، ثو: طعاما.
4) يطيب قوله: تر، ها: بتوله تعالى (5) سررة البقرة 249/2.
(2) سورة يوسف 99/12.
Page 171