110

============================================================

قهوة الإنشاء (4) 1(2 الشبيبة ونجد للصبر(1) على ذلك طعما (2) مراهه(3)، وهو لم يرجع عن اتراع كاسات

الجهل ولم يزدد إلا مكرا، هذا ومقل سيوقنا قريرة في اجثانها تتناوم عن فعاله، لعله يصاب في كنانة مصر بسهام من الأدعية ثطلق عن قسي الركوع لقتاله ، إلى ان بحث عن حتفه بظافه. واعلنت بشائر الأدعية المستجابة(1) بحتنه، ومشى نحونا بعساكر طليوا الربح بكثرتهم فكانوا(5) في صنفقة الحرب من الخاسرين: وتمسكنا بطيب قوله(7) تعالى: (91 0 (4101 (71 كم من قثةه قليلة غلبت فنة كثيرة بإذن الله والله مع الصايرين}(12، إلى ان ابتسم لنا (6

111 (4)0 ث النقر الذي ما فاته شنب، بثنية ثغر(4) اللجون، وقد خيفت بدور تلك الطوارق في سساء النقع إلى أن عاد كل بدر كامل كالغرجون، وتحن نكتب باليندي ونعجم بالخطي

وننشي سجعات ضرب وننثر بها الرؤوس، ونقيم سوق الحرب التي كلما سغرت (1) ارخضت بتسعيرها النفوس، إلى أن كسر الناصر ووقع بعد1101 بسط عساكره في

قبنستنا الشرينه: ورغبنا(11) قبل الدخول إلى الديار المصرية أن تكون رسائل الملك (11) (12) مسنرة في الآفاق عن من هو (12) نعم الخلف والخليفه. فلما حل وكابنا الشريف بمقر ونحن لتعم الله السابغة من الشاكرين: وتلا لسان الحال بباب نصرها: اذخلوا مضر إن شاء الله آييين(13) ، وحضنا في استقرارنا بالتلعة المنصورة بالسماء (13)

ذات البرج: وصفا قلب النيل وبالغ في الوفاء وباقى بعد ما شاب ويلغ المزم بخضرة

(1) للعب:ف، نب: تو: بر: الهير.

(2) ملا: نب. بر: ملعاما، (3) ما بين النجسنين ساقط من قاء (4) المستسابة: ثو: المجابة (5) نكانوا: ها: فأسبحوا.

(9) بطبب توله:ق، تو بر: قا: بتوله.

(1) سورة البقرة 249/2.

() لنا: سافعذ من ملب.

(9) كذا ي ها وراجع هده السجمة في رقم 20 التادم س 94 - 15.

(10) بعد: تو، ها: بعنس (11) رغبنا: تو. ها: رعينا.

(12) ) من هو: ساقط من نب:ق1تو. ها.

(13) سورة برسف 99/12.

Page 110