- ولزهة الارواح (آداب أرسطاطاليس الحكيم) كانت لارسطو ضيعة نفيسة فدفعها إلى من يقوم بها ، فقال له بعض الاس : لم تفعل1 ذلك / و2لم لا تتعاهد ضيعتك ؟ فقال : إنى لا آقتي /197.
ضيعى بتعاهدى الضياع4، وإما أقتنيها بتعاهدى آدب نفسى ب ذلك أرجو أن أملك ضياعا كثيرة . و قال للاسكندر" : الجمال اضرة لصاحبه ومنفعة للناظر إليه . و قال : غير منتفع بالحكمة قلب ام تبط8 بطلب المعيشة 600 قال لبعض تلاميذه : يا بنى ا لا تعاشر
امن الناس إلا من عرف قدر نفسه [ فمن عرف قدر نفسه -11) فاشره في طيب عيش ، ومن لم يعرف قدر نفسه فلا خير في عشرته و قال له رجل : بلغنى أنك اغتبتى6؟ فقال : 12 ما بلغ من12 قدرك13 عندى أن أدع لك خلة من ثلاث ، فقال : و ما هن؟ فقال : إما علم أعمل فكرى 10.
يه ، وإما لذة أعلل بها نفسى ، وإما4 إقبالى على عمل10 صالح . وراى اناها يكثر الاكل ، فقال : يا هذا! ليس زيادة القوة بكثرة الا كل ولكن بكثرة15 ما يقبل البدن . و قال له رجل : ما البلاغة؟ فقال : اقلال في إيحاز، وصواب فى سرعة جواب . و6 قال: رضى الناس ااية لا تدرك16 فسلا تكره11 سخط من رضاه الجور19. و آعاد على1.
(1) في م : يفعل (2-2) فى م : لم يتعاهد (3-م) فى م تلهاقتنى، وى س : أرافتتى (4) فيم : للضياع (5) في م : اقتناها (2) ليس فى م (7)من موس" وفى الأصل: الاسكندر (8) فى م : مترتبطه لتربت (9) في م : اى (10) فى م : لا يعاشر (11) زيد من م رس (12-12) في م يياض (13) ف م : عدوك (14-14) فى م: اقبال على عملته (15) في م : يكتر (16) من س ، وفى الأصل وم : لا يدرك
(17) في م : فلا يكره (18) فى م : الحود 203
Unknown page