زهة الارواح (آداب آرسطاطاليس الحكيم) خوف1 ما لا مرد له ، خلق ما لا عقل له . وا قال : صير دنياك اوقاية لآخرتك ، ولا تصير آخرتك وقاية لدنياك ، بر أهل التق المشهورين بالزهد، وقدم مجلس من كان مشهورا بالورع، واقض وانج العامة بهم. و1 قال : اطلبوا الدنيا لتصلحوا بها الآخرة او لا تطلبوها لتصلح هى ، فما أقل اللبث فيها وما أسرع الانتقال عنها فقد أصبحت (فيها غير راغب ومنها على وجل ، و، أنا أسأل الخالق1951 ان يسلمنى من الدنيا وآن يسلم أهلها منى . وا قال : من جعل الأجل أمامه أصلعح نفسه ، ولن يسود من يتبع العيوب الباطنة من إخوانه او من يحقر الناس أحب الناس ذلته ، من آفرط" في اللؤم أحب الناس موته ؛ أى ملك نازع السوقة هتك ستره8؛ من أسرف فى حب الدنيا 0 امات فقيرا : من قنع مات غنيا؛ من آسرف فى الشراب فهو من السفل ، بذل الوجه إلى الناس هو الموت الأصغر . و1 قال : اختصار الكلام طى المعانى . و1 قال : من لم يقدر على فعل فضيلة فليكن همه ارك رذيلة . وقيل [ له - 211 : ما آخف ما حمله الإنسان ؟ فقال 12.: السكوت . و1 قال : أيها الأشهاد ! بالعقول تتفاضل13 الناس لا بالأصول15.
11 و النسب14.
وعيت -11] عن أفلاطون الحكيم : الحسكمة رأس العلوم (1) ليس فى م (2) فى م : من (3) فى م : لا يقر (4 -4) فى م : لما سأل الخلق (ه) من م وس ، ووقع فى الأصل : تتبع (6) في م : تحت على ، وف العيون 55/1 : تجبر على (2) ف م : فرط (8) فى م: سره، و في العيون شرفه (9) في م : فقرا(10) ف س : هته (11) زيد من م وس (12) ف م : قال (13) في م : تفاضل (14-14) ليس فى م 11
Unknown page