185

Nuzhat Arwah

Genres

1-

نزهة الارواح (آداب أفلاطون وحكمه ومواعظه) ه فيستعظم خطاه ، ويستضعف1 صوابه . و2 قال : لا تنظر2 إلى أحد بالوضع الذى رتبه فيه زمانه ، وانظر إليه بقيمته فى الحقيقة فانها امكانها 4 الحقيقي . و2 قال : السائر بجهة6 الممكن ضعيف الهداية" او المسكنة ، والمطالب بالممتنع عمى البصيرة ناقص التمييز ، والسالك له مع الواجب * امن الشره وعزيز الجانب ، ساكن القلب لا يلقاه بمسيره ما يضره ولا يدهمه ما لم يعتد له .9 و قال : الغضب والشهوة واكل اخلق من اخلاق النفس فله مقدار يصلح به حال الشخص الذى يكون فيه فان زاد فيه على ذلك اخرجه إلى الشر ، لأن الغضب يشبه الملح الذى يطرح فى الأطعمة ، فان كان بقدر صالح أصلح الطعام وإلا أفسده ، ه 1 و كذلك ساير القوى .9و قال: ليس ينبغى آن يمتحن الآديب10

11 بكثرة العلم ابل بالن يوحد معرى عن الشر. وقال آرسطو11: قصدت أفلاطن فقيل إنه فى المقابر ، فچته وقد عبأ من العظام تلا بينه وآخر عن12 يسلره وهر يقبل ويدر16 و يضحك و يعيس14 ، 31011 فوقفت ساعة ولم يعرف ، ثم نظر [ إلى -15) فسالته، قال2 : فآما ضحكى فلاغترارهم بالدنيا؛ وعبوسى للفكر فى تركيبها16 وانحلالها: (() فه م وس : يستصغر(2) ليس فى م (3) فى م : لا ينظر (4-4) في م: بالحقيقة فانهما مكانه (5) فى م وس : الطبيعى (2) ف م و س : تحت (2) في م : العداوة (4-) فى م وس : من الشرف (ه-ه) ليس في م (10) فى س: الأدب (11) فه س : ارسطاطاليس (12) فى م : من (13) فى م : تدبر.

(14) ف م : يعيش (15) زيد من م (96) في س : تركها .

8 (46) وجلس

Unknown page