Nazm Mustaczab
النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب
Investigator
د. مصطفى عبد الحفيظ سَالِم
Publisher
المكتبة التجارية
Publisher Location
مكة المكرمة
Genres
= ٢/ ١٩٣ وقال القتيبى: رأيا معزوما عليه. تفسير غريب القرآن ٢٨٣ والصريمة والعزيمة واحد، عن أى الهيثم. ويقال: فلان ماضى الصريمة والعزيمة. انظر اللسان (صرم ٢٤٣٨) و(عزم ٢٩٣٢). (١٧) أى الصّلاة. انظر المهذب ١/ ٥١. (١٨) العين ٢/ ٦٠ وتهذيب اللغة ٢/ ٢٥٧، ٢٥٨ والمحكم ٢/ ٢٩ واللسان (دعم ١٣٨٤). (١٩) خ يلحز: تحريف. (٢٠) وينخسها بالكسر مثلثة الخاء، كما في المحكم ٥/ ٥١ واللسان (نخس ٤٣٧٦). (٢١) وهو دلال الدواب. انظر العين ٤/ ٢٠٠ والمحكم ٥/ ٥١ واللسان لمصباح (نخس). (٢٢) في المهذب ١/ ٥١: في قوله ﷺ: "بين العبد والكفر ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر" والمذهب الأول والخبر متأول. (٢٣) معناه: ليس في ع.
(١) تكملة من اللسان. (٢) الذى ليس في ع. (٣) في المهذب ١/ ٥١: أول وقت الظهر إذا زالت الشمس وآخره إذا صار ظل كلّ شيىء مثله غير الظل الذى يكون للشخص عند الزوال. (٤) كذا في العين ٤/ ١٦٥ واللسان (شخص ٢٢١١). (٥) وَشِخاصٌ، كما في المحكم ٥/ ١٢ واللسان. (٦) اللسان (شخص ٢٢١٢). (٧) روى ابن عبّاس (ر) أن النبي ﷺ قال: "أمَّنِى جبريل عند باب البيت مرتين، فصلى بي الظهر في المرة الأولى حين زالت الشمس والفىء مثل الشراك. ." المهذب ١/ ٥١. (٨) ابن السكيت: الظل: ما نسخته الشمس، والفىء: ما نسخ الشمس، وأبو زيد: إنما الفىء ما كان شمسا فنسخها الظل. وحكى أبو عبيدة عن رؤبة قال: كلّ ما كانت عليه الشمس فزالت عنه فهو فىء وظل. وما لم تكن عليه الشمس فهو ظل. انظر إصلاح المنطق ٣٢٠ ونوادر أبي زيد ٢٢١ وغريب الخطابى ١/ ١٨٤ والمأثور عن أبي العميثل ٥٨ ومجاز القرآن ٢/ ٧٦ وجمهرة اللغة ٣/ ٢٦٦ والنهاية ٣/ ٤٨٢ واللسان (فيأ ٣٤٩٥). (٩) ديوان حميد بن ثور ص ٤٠ والرواية فيه: فَلَا الظِلَّ مِنْهَا بالضُّحَى تَسْتَطِيعُهُ ... وَلَا الفىءَ مِنْهَا بِالعَشِىِّ تَذُوقُ =
1 / 52