77

ما دام ذاك الشىء فيه يحرك والشيب يغتفر الغوانى ذنبه وقال بعضهم مواليا: القيتها قلت وقيتنى من الآفات بالله ارحمى صبك المضى قالت تريد ممدونة وخرافات تنصب علينا وتاخد سادس الكافات اوقال أبو الحسن محمد بن على بن أبى الصقر الواسطى الشاعر والله لولا بولة تحرقنى عند السح الما ذكرت أن لى مبا بين فخذي ذك ووقال إبراهيم بن محمد طرخان الحكيم: حدثت لأختها والقصد تسمعنا ما النجو قالت لها نحن بأجمعنا الرفع والنصب والتسكين مرجعنا للجر والزوج حرف الجر للمعنى وقال ابن الحجاج: وأر بغل طوله سبعة فى مثل دو الدن تدونره م أصبعا حسبته جيدا فى است أمنك ثم تكسير وقال أيضا: ما قبلت قط من قيام إذا التقينا ألا نسلم فى فمها السلسبيل بردا وبيين أفخاذها جهفم اقال ياقوت: أما وفاته فلم يبلغني فيها شيء غير أنى وجدت آخر كتاب الاوائل" من تصنيفه : وفرغنا من إملاء هذا الكتاب يوم الأربعاء لعشر خلت ام نمهان ينقه وس وتسعين ونثلاتمانةه ينظر: الأعلام (196/2).

Unknown page