فأرسلت فيما شاء من قبلها فمى وأعملت فيما شاء من لمسها كفى وألعبتها فوقى وتحتى وجانبى وخدى من ظهر السرير إلى السقف وعض وكسر واحتراق وأنة وما وسعته ملة العشق والظرف ووقام إلى أن جاء بينى وبينها وراجعنى حتى رجعت إلى خلفى أخو خفة في كل حق وباطل هشوش طيوش ذو جنون وذو سخف
اصار طباقين هيهات تجز من طاق، وليس يشق الغلمة إلا إذا قام كالوتدا اجارك من ذا يظن، يطرق مما سمع من رهزك طرطاق، والست تشخر ووتنخر، وقد دخل فيها السماع، وهناك أيرك حين أشرح هتوكا سحاقا كذا يقول ويصدق من قال: نكت البارحة ما النيك بزق، والزق لكل شيء رستاق.
ووقال أبو عبد الله بن المواز(1): نم ومن تسجد الجباه له لقذ علاها نيكا وما رفقا وافتضها ثم بات يرهزها كأنه خائط لما فتقا (1) محمد بن إبراهيم بن زياد المواز، أبو عبدالله: فقيه مالكى . من أهل الاسكندرية . انتهت إليه رياسة المذهب فى عصره. له التصانيف" ، منها ينظر : الأعلام (294/5).
Unknown page