268

============================================================

*ان *يان ذا فتموذوا من ريكم ودعوا تعوذكم من الشيطان ا.

ان كان ذاك كذا، ارادة رتا الن أعد جواحم النهران.

والبر مثل عبادة الأوثان.

ان كان ذلك نالعاصى طاعة يضلورا، ها فو البانان.

ان الن لايضل عاده الزه لوم النل بفلهم الال لهم بكل أوان.

ببد اختيارهم الضلال على الهدى ابل بينة اتى بان.

قالوا: الذنوب نيية من ربنا قت: المينة والرضا سيان: قالوا: الرضا غير المشيعة، فاعبدوا والله بزيهم على الدوان.

ان المبعة والارادة والرضا ، وماهى لاعلموا بمانى والاتطاعة فيجم خلوفة خلقت مع الأرواح والأبدان.

لولا استطاعيكم لطاعة ريكم ماقال ربكم : اطلبوا رضوان.

الل لا يرجب ريك كل يد وكل لان.

والاتطاعة حبة الرحن ل ا ت طاعنا علنا ولذاك له على الماب بنفلة فى الدين من جرم ولا الولدان .

والاستطاعة جلة الانسان.

والناس يذر سهم أفالهم زعوا بأن الله كلف عبده ااه ل اه بن هدان ان آلم كل عندنا ل ده لايطاق، لمائر السلطان.

ان كان ذاك لامره أمران ايريد مصية، ويفرض طاعة، تلك المقالة اعظم البم تان.

اراد أن يعصى (1) وعذب من عصا اراد سيرة من أطاع ومن عصا فها إذافى الأمر متريان.

Page 268