ضجرا بتثاقل أصحابه عن الجهاد ومخالفتهم له في الرأي فقال ما هي إلا الكوفة أقبضها وأبسطها إن لم تكوني إلا أنت تهب أعاصيرك . فقبحك الله (وتمثل بقول الشاعر)
لعمر أبيك الخير يا عمرو إنني
على وضر من ذا الإناء قليل
ثم قال عليه السلام) أنبئت بسرا قد اطلع اليمن وإني والله