Muwaddih Awham
موضح أوهام الجمع والتفريق
Investigator
د. عبد المعطي أمين قلعجي
Publisher
دار المعرفة
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٠٧
Publisher Location
بيروت
عَلَى بن عبيد هَكَذَا يَجِيء أَكثر الرِّوَايَات عَنهُ بِفَتْح الْألف وَيَجِيء أقلهَا بِالضَّمِّ وَقيل إِنَّه من ولد أبي أسيد وَلَيْسَ بمولاه فَالله أعلم
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَتُّوثِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بن عبد الرَّحِيم السُّوسِيُّ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الدقيقي حَدثنَا يحيى يَعْنِي ابْن عبد الحميد الْحِمَّانِيَّ حَدَّثَنَا ابْنُ الْغَسِيلِ حَدَّثَنِي أُسَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ وَكَانَ بَدْرِيًّا قَالَ بَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ أَبِرُّ وَالِدَيَّ بِشَيْءٍ بَعْدَ مَوْتِهِمَا قَالَ نَعَمْ خِصَالٌ أَرْبَعٌ الصَّلاةُ عَلَيْهِمَا وَالاسْتِغْفَارُ لَهُمَا وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا مِنْ بَعْدِ وَفَاتِهِمَا وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لَا رَحِمَ لَكَ إِلا مِنْ قَبْلِهِمَا قَالَ فَهَذَا الَّذِي بَقِيَ عَلَيَّ
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَر بن حمدَان حَدثنَا عبد الله بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا يُونُس بن مُحَمَّد حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بْنُ الْغَسِيلِ حَدَّثَنِي أُسَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ صَاحِبِ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ وَكَانَ بَدْرِيًّا وَكَانَ مَوْلاهُمْ قَالَ قَالَ أَبُو أُسَيْدٍ بَيْنَمَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ بَقِيَ عَلَيَّ مِنْ بِرِّ أَبَوَيَّ شَيْءٌ بَعْدَ مَوْتِهِمَا وَسَاقَ الْحَدِيثَ
1 / 76