وآخره فأخذ بيد علي، فقال: هذا هو» (1) ، الى ما لا يحصى من أمثال هذه السنن، وهذه فائدة جليلة ألفت اليها كل غواص على الحقائق، كشاف عن الغوامض، موغل في البحث بنفسه لنفسه، لا يتبع الا ما يفهمه من لوازم تلك السنن المقدسة، بقطع النظر عن العاطفه، والسلام.
ش
--- *** 304 )
Page 295