وكذا (1) الخبر عن قول النبي (صلى الله عليه وآله) (2) لعلي (عليه السلام): «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي» (3)، فجعل له جميع مراتبه إلا النبوة، ولا فرق بين النبي والإمام في غير ما
Page 137
[المدخل]
الفصل الأول في إثبات إمامته ووجوده [وعصمته بالأدلة العقلية]
الفصل الثاني في إثبات ذلك (1) من الكتاب
الفصل السادس في ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته
الفصل السابع في ذكر طول تعميره
الفصل الثامن في [ذكر] رواته ووكلائه
الفصل التاسع في ذكر توقيعاته على يد رسله وأصحابه وعلى يد سفرائه إلى وكلائه