186

============================================================

ماك1 القانمية پاسشهان للتمريات الدمبيهتريە 771617102فە 187م 02 مفته تذقرة الاماع النويدى فن الطب و حافر الحمام إذا دفن فى باب دار لم يدخلها فأن و إذا دفن الذئب فى باب قريهآ لم يدخلها ذتب.

و كذلكك قشر البيض الذى تفقس منه الفراريج إذا بخر به المنزل طرد الهوام والحيات.

و كذلك أصل الحنظل إذا بخر به قريه النمل هربوا.

و إذا بخر المنزل بالمقل الأزرق قتل البعوض.

و كذلك الكزبره اليابسهآ إذا دقت ناعما و خلطت فى بيضهآ مذره و جففت و بخر بها متزل هرب منه سائر الدبيب.

و كذلك المغرهآ إذا خلطت بزيت ولطخ به ساق كل شجرهآ يطلع فيها التمل لم يعد النمل يطلع إليها.

و إذا وضع أصل الحمص الأخضر بورقه على حجر حيهآ هربت منه.

و كذلكك الغاريقون إن علق على إنسان لم تلدغه عقرب .

و إذا بخر الكرم والزرع بشعر امرأه لم يدود.

و كذلكك قشر الرمان إذا بخر به الكرم لم يدود.

و إن جعل فى اللبن زرنيخ وجعل فى جانب مكان اجتمع إليه الذباب و ربما مات.

و كذلكك ورق القرع اليابس إذا بخر به المنزل طرد الذباب.

و كذلك السيسبان إذا بخر به المنزل طرد الوزغ.

مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 239 خاتهآ فى نكت وفوائد غريبةآ جليلەة اشاره دم الثور إذا جفف وسحق وشرب نفع من الربو و ضيق النفس.

و إذا دق الخردل و ألقى فى الطبيخ أسرع تضج اللحم.

و كذلك أصل الملوخيا[223] و تسمى الخبازى البستانى إذا ألقى فى الطبيخ أنضج اللحم سريعا.

و إذا أخذ لبن التين جمد اللبن الطرى.

و كذلكك لبن العشار إذا خلط بالمسكك وجعل فى أكل المشايخ أو شرابهم بسط أرواحهم وتورها.

و كذلكك العنبر[224] ينفع المشايخ أكلا وشربا وشماء وشجرهآ الرمان إن كشف عن عرق من عروقه وقشر طرفه من أصله إلى العرق الذى كشف، و أغلى فى ماء و شرب الماء المطبوخ فيه العرق أخرج الدود من الجوف بالإسهال، و إن كشط العرق المكشوف عنه وقشر من طرفه إلى أسفل الشجرهآ وطبخ وشرب طبيخه اخرج الدود بالقىء مجرب.

و إن جعل الخردل المدقوق فى دن شراب يغلى سكن غلياته.

و كذلك كرسنهآ إذا عمل من دقيقها بنادق و جفف و آلقى منها شىء فى دن الخمر متعها من الفساد و ورق الغار و قلقند إذا دقا و عجنا بخل حاذق ولطخت به اليد لا تحرقها النار و من قال عند ما يرى الهلال أول الشهر: تذرت لله أن لا آكل الهندبا ولا لحم الفرس، لم يوجعه ضرسه فى ذلكك الشهر.

مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 240

Page 186