9

Misr Wa Sham

مصر والشام في الغابر والحاضر

Genres

حتى انتشوا

ألقوا عرابدهم على النسوان

لم يرحموا طفلا بكى فقلوبهم

في الفتك صخر لا أبو سفيان •••

لهفي على تلك العلوم ودرسها

صارت مغانيها بغير بيان

أعروسنا لك أسوة «بحماتنا»

في ذا المصاب فأنتما أختان

غابت بدور الحسن عن هالاتها

فاستبدلت من عزها بهوان

Unknown page