أسرفت في الخلق حتى أوشكوا
أن يبيدوا قبل ميعاد البشر
فاصمدوا ثم احمدوا الله على
نعمة الأمن وطيب المستقر
نعمة الأمن وما أدراك ما
نعمة الأمن إذا الخطب اكفهر •••
إن في الأزهر قوما نالهم
من لظى نيرانها بعض الشرر
أصبحوا - لا قدر الله لنا -
في عناء وشقاء وضجر
Unknown page