============================================================
046/666 46/62666
لقيامة ووقتها ربما كان فى ذلك خلاف ، وليس الأمر على هذا، لان وقت القيامة لى فيها رد بنى إسرائيل إلى اورشليم، وتم يتاء بيت الرب، وآخرها (30) سنة لم يعرفه يشر، ولم يقف عليه سوى السيد وحده . وانما خبروا بالاوقات المختلفة: من ملك أو غسطس قيصر التى ولد فيها المسيح . ولا صار هيرودس من جهة لتى ترددت فيها النسوة إلى القبر وهذه أربعة : الاول عشية ليلة الأحد - صبيحة الروم إل اليود ، ولم يدعوه تلى عليهم أمرا قهدم سورى أورشليم كلهما . وقتلاحد السبوت التى فيها وافت مريم...
من أهلها خلقا كثيرأ ، وأخذ جبة للكبتوت إليه ، ولم يطلق لاحد أن يصيرحاشية) قول متى عشية السبوت ليس يريد به غروب الشمس ، بل يريد به رييسا للكهنة أكثر من سنة واحدة ، وكذلك قصل الذين ولوا أس اليهود بعدهي الأحد . ودليل ذلك قوله التى هى صبيحة الاحد ، ويدل أيضا على أنه مضى اكث اليل . ولاجل ذلك فى هذا الوقت يمتنع عن الاكل والشرب ، لا من ( الشية (تمت).
(حاشية أخرى) وجد مكتوبا فى بعض الكتب مكذا : - المجدلية، ومريم الاخرى يريد بها السيدة- وشاهدتا ملاكا خبرهما الحالات سى المالم القبطى الشمس القبطى الفس ايدتى بقيامته ، ورأتا المخلص . وأنقذهما إل تلاميذه يبشراهم . وهذه التى ذكرها متى ، البشارة ومريم الجدلية - لعظم الامر- شكت فى قيامته ، لجاءت دفعة ثانية وقت السحر ال اد 1ه(25 ورأت الحجر قد آزيل عن موضعه ، فظنت أنه أخذ وحمل . فبادرت إلى سمعان اعاد 9911 ويوحنا وقالت لهما: قد اخذوا سيدى ولا أعلم أين تركوه ، فأسرعتا وجاء تا قياة953 فتحقق من مذا أن الشارة كانت يوم البت ، والميلاد والمصسودية كانا يومايتا لنياب موضوة وايصرفتا ثم شاعدت رم الخلص وحدما وبشرها قيامته وهى الدفعة الثانية - التى ذكرها يوحتا . ولما عدن النساء اللائى كن صحبنه الثلثاء ، والقيامة يوم الآحد.
3 صالما كذلك كان مدفته مغردا . وخرج والحجارة لم تمزعزع ، ودفن من الجليل وسعهن البخور والسيدة معهن ، ثالث دفعة وهى مع الغداء، وشامدت
الخلص فى بستان الفائدة ، وذلك أن آدم ف البستان أخطأ ، والسيد أيضا منملاكين وقالا لهن قد قام - وهذه الدفعة قالها لوقا . والرابعة : وهى عند طلوع بستان بدا جملاسه ومومن الحياة له رقوم قالوا : ان الحر النى رك على باب بربم اليديه . ومرم إم بغوب مع سالاى وشامدن بلاكا واحدا وقال لهن : قدقام ، - وهذه الدفعة قالها مرقس. وكانت قيامته فى اليوم القبر هو الذى تبع منه ماه فى البرية : ثاك كما مو مكتوب ...
ثم وكل بالقبر من يحفظه من الحراس - قيل كان عددهم خمسة عشر ، ثلثة (حاشية) قال ربنا - له المجد - للفريسيين والكتاب الذين طلبوا منه أن يريم روساء، وإثنى عشر اتباع على ما وجد فى أخبار العبرانيين، وبعضهم روم، آية : * وكما كان يونان فى بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال ، كذلك يكون ابن وبعضهم من ليهود - وقام من الاموات فى اليوم الثنالث . وق حال القيامة الانسان فى قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال ، وقد قالوا فى الثلاثة أيام أقو الا سوال وذلك أن متى قال بالعضاء ، ويوحنا قال بالداء، ولوقا قال با كرا كثيرة ، فقال قوم: ينبغى أن يحسب من أول ليلة الجمعة لان السيد من ذلك الوقت جدا ، ومرقس قال لما طلعت الشمس . والحق أن التلاميذ لو أخبروا عن ساعة
Page 68