228

Misbah Zulma

Genres

============================================================

046/6606 46/62666

4 المسيح فى أيامه . إلا أن يوسف بن كريون لم يذكر شيئا من ذلك لانه يهودى وهذا هو الخراب الاخير الذى لم يعد يبنى بعده ، وهو الذى أنذر به السيد فى الانحيل المقدس.

وإنما ذكر مولد يوحنا بن زكريا غاصة (1) ومقتله .

وأخبار المقابيين : ضمن كتاب يوسف بن كريون. وهم هؤلاه الاثمة الذين قاموا الجزء الخامس:

يتضمن أحبار هيرودس مع ملوك الروم ، ومع قومه من اليهود ووقائع أيامه بأمر اليهود واحدا بعد واحد فى اختلاف مالك الروم . وكانوا يخاطبون باسم

الولاية والتقدمة ، إلى أن قام هيرودس، فنعته ملك الروم فى مكاتبته ب وملك ومع أكلاوبطرا القبطية ملكة مصر إلى وفاة هيرودس: الهود ، . وهم مثيتا المسمى حشمناى بالعبراتى، وبنوه : يهوذا بكره ، وسمعان الجزء السادس: الثانى، ويوحانان الثالث ، ويوناشان الرابع ، وألعازر الخامس . وهم الذين

يتضمن آخبار أركلاوس بن هيرودس بأرض اليهود ، وما كان من ظهور وثبوا على نيقانار (مقدم چيوش أنطياخوس)، وقتلوه هو ونعراس وزيره خوارج اليهود . وأول خارجى منهم يوحانان الجليلى، ويذكر أن ألطيقسى بن هيرودس ملك بعد أركلاوس أخيه. وسمى هيرودس ، وكان شرا من أخيه. وأنه ورتبوا ذلك اليوم عيدا ، وهو عيد الحنكه ثمانية أيام أولها الخامس والعشرون قتل يوحنا بن ذكريا الكامن، لانه أنكر عليه أخذ امراة أخيه وهر حى ، وله من كسلاو: 2 - سفر أيوب الصديق منها ولدان.

الجزء السابع: قيل انه الخامس من ولد ابراهييم. ونسبة أيوب بن زارخ بن رعوال بن العيص

بتضمن متحددات يوحانان الخارجى ، ومن خرج بعده من خوارج اليهود اسحق بن ابراهيم . وكان من البلقاء من بلد حوران . وكانت مدة حياته 248 بأورشليم . وأحوال ملوك الروم ، إلى طيطس الذى نازل ايروشليم : سة ، منها قبل أن يبتلى 78سنة ، ومدة بلاثه ثلاثين سنة ، وبعد معافاته من بلائه الجزه الثامن : 140 سنة (وقيل 130 سنة) . وكان بروه باستحمامه بالماء، أول يوم من توت، يتضمن منازلة طيعاس لإيروشليم بالحصار، وما انتهى إليه حال السكان فيهايالهام الله إياء . وقيل إن موسى النبى دون كتابه ، وتنبأ على ظهور السيد المسيح من العدم والجوع ، حتى أكلوا أولادهم . وهدم أسوارها الثلاثة شييا بعد شىء قبل التجسد بألف وتسعمائة سنة ، وقبل دخول يعقوب أرض مصر بثمان عشر سنة.

وأن عده من مات معمن قتل فى الحصار ومدة النزال ألف ألف ومائة إنسان . وم وتوفى اليوم الحادى عشر من بشنس . وقيل كان ملكا على كورته . وكان أولا حصل فى السبى مع طيطس ملك الروم ، سوى المستأمنة تسعة وتسعون ال يبد الأوثان ثم قاده العقل السليم والفكر القويم إلى عبادة الله ، فحسده الشيطان رسال أن يسلطه عليه . ولما ابتلى ، جاءه الخصيصون بصحبته ليعودوه ، وهم : انسان المازر التيمنى ، وبلداد السوحانى (6 ، وصوفار (2) النعمانى وفاوضوه بوعظ كشيره (1) خاصة ح فقط (أنظر مقالة سمير خليل قسيم عن هذه الكلمة واستعمالها اب (1) السومانى : وفى المخطوطات السرحانى أو السرجانى 30916

Page 228